الصفحه ٨٦ : وبقى إلى عهد عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، ويقال : إن الذى
عمله الوليد بن عبد الملك على بابها صفائح فى
الصفحه ٩٠ : الحرز.
ذكر تطييب الكعبة
روى عن عائشة (١) رضى الله عنها أنها قالت : طيبوا البيت فإن ذلك من تطهيره
الصفحه ٩٢ : بن عبد الملك ولما عمل الوليد ذلك كانت أئمة الإسلام
من التابعين موجودين وبقايا الصحابة رضى الله عنهم
الصفحه ٩٤ : والذى حرم اتخاذها على أصح الوجهين ، إنما حرم
ذلك لأن النفس تدعو إلى الاستعمال المحرم وذلك إذا كانت له
الصفحه ١٠٤ : ، وحفيده
الملك الأشرف شعبان صاحب مصر ، كذا ذكره الفاسى ، وأما المغاليق التى أهديت له
فمنها أن ساسان بن بابك
الصفحه ١٠٥ : قلاوون ـ فلوطف
الأمير وعرفه الرسول بأن الوزير نذر أن يعلقهما على باب الكعبة فأذن له فى ذلك ،
فعلقتا زمانا
الصفحه ١٣٢ : رضى الله عنهما عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : فألفت ذلك أم إسماعيل وهى تحب الأنس ، فزلوا
الصفحه ١٤٥ : قال لعائشة رضى الله عنها
: «صل فيه» فإن دعت حاجة إلى الدخول فيه جاز الدخول كالكعبة لاجتماع المعنيين
الصفحه ١٥٢ : الخنطار الأعظم سلطان الإسلام سليمان
خان ، أدام الله أيامه ورفع بالنصر والتأييد أعلامه ، وصفتهما الآن كل
الصفحه ١٥٣ : الحنفية ، ثم إمام المالكية بعده فى كل مقام
المعين له ، ثم إمام الحنابلة بعده فى مقامه ، وهذا فى الأربع
الصفحه ١٧٥ : : رحمك الله الحنيفية
دين إبراهيم ، قال : قد أظلك زمان نبى يخرج عند هذا البيت بهذا الحرم يبعث بذلك
الدين
الصفحه ١٨٠ : عند أبى داود والنسائى «نهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن لحوم الخيل والبغال والحمير» فضعيف ولو سلم
الصفحه ١٩٣ : يخلق الله تعالى الأرض أولا على هيئة الفهر ويقدر فيها إجمالا جميع ما
ينتفع به الإنسان من الرواسى
الصفحه ١٩٥ : ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ وتوضيح الحافظ ابن حجر له حيث قال
ابن عباس : والأرض بعد ذلك دحاها يقول جعل
الصفحه ١٩٦ : : المذكور فى تاريخ الخميس أن الله خلق يوم الخميس السموات ،
وخلق يوم الجمعة الشمس والقمر والنجوم والملائكة