الصفحه ٨٤ : حالها فيحمل على إحدى هاتين
الجهتين فتمنع البيع أيضا ، وإن عرف لها مالك معين فأمرها له وليس لنا أن نتصرف
الصفحه ٩٣ :
غريب فى المذاهب
كلها قل من ذكره منهم ولا وجه له ولا دليل يعضده وقد رأيت فى القناديل شيئا آخر
فإنه
الصفحه ٩٨ : وفرعنا على صحة وقفها ، ثم
قال السبكى : هذا ما يتعلق بمكة شرفها الله تعالى : فننتقل إلى المدينة الشريفة
الصفحه ١٠٣ :
خالد بن عبد الله بستة وثلاثين ألف دينار ، فضرب منها على باب الكعبة صفائح الذهب
وفى ميزاب الكعبة وعلى
الصفحه ١١٨ : شيئا منها فى أصل هذا الكتاب ، ولا يعارض ذلك حديث عائشة
رضى الله عنها سألت النبى صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوسلم : «لو لا حدثان عهد قومك بالكفر لجعلت للكعبة بابين» ولا
فرق والأثر فعل عثمان رضى الله عنه فى مسجد
الصفحه ١٣٦ : من نقل إلى المسجد الحرام أساطين الرخام
ليس فيه مخالفة مع الاحتمال المذكور فتأمل والله الموفق ، ثم لما
الصفحه ١٤٣ : للكعبة بابين» ولا فرق
والأثر فعل عثمان فى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو إجماع قلت : الذى قاله
الصفحه ١٤٧ : التى تجعلها الترك بالصحراء يقعدون بها لرمى النشاب
، فهل يجوز له ذلك مع ما يتحقق ويتوقع من المفاسد
الصفحه ١٤٨ : فى قول أبى حنيفة رضى الله عنه ، وقال صاحباه : لا يضمن استحسانا إذا كان
ذلك العامة إلا فى حفر البئر
الصفحه ١٥٤ : إمام الزيدية ، ثم قال : ووجدت ما يدل على أن إمام الحنابلة كان موجودا
فى عشر الأربعين وخمسمائة والله
الصفحه ١٦٧ : طهارته ، ونحن خصصنا بجواز الصلاة فى
جميع الأرض إلا ما تيقنا نجاسته ، وقال القرطبى : هذا ما خص الله تعالى
الصفحه ١٨٨ : : «أول ما خلق الله تعالى
جوهرة فنظر إليها بنظر الهيبة ، فذابت وتفتقت من خوف ربها فصارت ماء ، ثم نظر
إليها
الصفحه ١٨٩ : العرش فينزل من سماء التماض
يجتمع فى سماء الدنيا ، فيجتمع فى موضع يقال له الأيزم فيجى السحاب الأسود فتدخل
الصفحه ٢١٤ : الله السموات والأرض قسم ذلك الماء الذى كان
عليه العرش قسمين فجعل نصفه تحت العرش ، وهو البحر المسجور فلا