الصفحه ٢٨٠ : فى تاريخ مكة وحين وجه الفيل إلى مكة أقبل عليه نفيل بن حبيب الخثعمى
والتقم أذنه وقال له أبرك محمود أو
الصفحه ٢٨١ : وكلام الأزرقى لا يخلو عن تحريف بالنسخة التى بيدى والله أعلم
لا تصيب أحدا منهم إلا قتلته فخرجوا هاربين
الصفحه ٣٠٩ : أسامة يوافق ، وفى الصحيح من حديث أسامة بن زيد ـ رضى الله
عنهما ـ الموافق فى المعنى لحديث بان السائب «أن
الصفحه ٣١١ : أيادى
وهى إذ ذاك تلى أمر بيت الله الحرام ، وقاتلوهم ، وأخرجوهم ، وأجلوهم ثلاثا يخرجون
رعبهم فلما كان
الصفحه ٣١٦ : ء زمزم ظاهر اينتفع به سكان مكة ولما توفى
الله سبحانه وتعالى إسماعيل بن إبراهيم صلىاللهعليهوسلم ولى
الصفحه ٣٣٢ : المرابطة بالثغور ،
وفضل المجاورة بمكة فنقول فضل جدة التى هى الآن ساحل مكة روى الفاكهى عن عبد الله
بن عمرو
الصفحه ١٤ :
شرقا وغربا مالك
أرقاب الأمم عجما وعربا ، خادم الحرمين الشريفين ، مسلك سبل القبلتين ، مختار الله
الصفحه ٢١ : الله بن الزبير الكعبة هل
بلغ بها الأرض وأتمها على قواعد إبراهيم عليه الصلاة والسلام؟ وكون الحجاج لم
الصفحه ٢٩ : السابقة وما يؤول إليه أمرهما فى الآخر ، وهل
تسميته بالأسود وردت فى حديث؟ وهل ثبت له هذا الاسم زمن الخليل
الصفحه ٣٢ : كلام
بعض المحققين من شراح الحديث أنه روى أن الله أوحى إلى آدم عليهالسلام : «إنى أهبطت لك ما يطاف به
الصفحه ٣٦ : المعلوم أن السقف حادث بعد الخليل صلىاللهعليهوسلم والظاهر أن هذا الاحترام ثابت له قديما ولو كان ذلك بسبب
الصفحه ٣٩ : ، ومنها سيل يقال له : سيل المخبل ؛ لأنه أصاب الناس بعده
شبه الخبل لمرض شديد فى أجسامهم وألسنتهم ، وكان
الصفحه ٤٢ : حاله ما لم يفده غيره لأنى وجدت بخطه ما
صورته لما كان عام ثمانية وثلاثين وسبعمائة أحسن الله تقضيه وعقباه
الصفحه ٥٩ : : استيلاء الفرنج على
عدة بلاد من جزيرة الأندلس كغرناطة وغيرها ، الثانى : خروج خارج ببلاد التكرود
يقال له
الصفحه ٨١ :
والصفائح التى
عليها فتبقى على حالها ولا يصرف منها شيء ، وقول عمر رضى الله عنه : صفراء أو
بيضا