الصفحه ٦٧ : الحميدى
جعل لها بابا فارسيا وهو التبع (١) الثالث الذى كسى البيت ونحر له ، وهذا فى تاريخ الأزرقى ،
وقيل
الصفحه ٦٨ : الباب الذى فى عهد ابن
الزبير رضى الله عنهما لم يكن لاصقا بالأرض فيحتمل أن يكون لاصقا كما صرحت به
الصفحه ٧٢ : ابن الزبير رضى الله عنهما أنه عزل من حجارة البيت الشريف ما
يصلح أن يعاد فيه وإنه لما أتم عمارة الكعبة
الصفحه ٨٨ : أسعد الحميري (١) وهو تبع والكلام على أنه آمن بالنبى صلىاللهعليهوسلم وكتب له مكتوبا وهل هو بنى أو لا
الصفحه ١١١ :
بالاستلام قال
الشافعى رضى الله عنه : أحب أن تترك الكعبة على حالها فلا يهدم ؛ لأن هدمها يذهب
حرمتها
الصفحه ١١٩ : مقدار ما فى الحجر من الكعبة بأكثر الروايات فى ذلك وهى نحو سبعة أذرع كما فى
الصحيحين والله أعلم ، وإنما
الصفحه ١٣٠ : كان مدورا من ورائه ، وكان له ركنان وهى الشاميان ،
فجعلت له قريش حين بنته أربعة أركان مع إخراج الحجر
الصفحه ١٣٥ :
وجداره قصير حتى
جاء عبد الله بن الزبير فاشترى دورا أيضا وأدخلها فى المسجد ، قال الأزرقى : وذكر
جدى
الصفحه ١٦٦ : ، أنزل الله الآية ، وذكر بعض العلماء أن الدليل على أن الكعبة
قبلة بجميع الأنبياء أن تكليف الصلاة كان
الصفحه ١٨٤ : مبدأ أمر الكعبة الشريفة فنقول قال الله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
الصفحه ٢٠١ : لقوله فى سورةالم السجدة (اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ
الصفحه ٢٠٤ :
ويرجع تفضلهما إلى
نيل الله العباد فيهما ، وأن التفضيل الذى فيهما أن الله تعالى يجود على عباده
الصفحه ٢١٥ : الكعبة
زادها الله شرفا بنيت مرات قال فى منهاج التائبين بنيت الكعبة خمس مرات احداهما
بناء الملائكة قبل آدم
الصفحه ٢٢٦ : والله الموفق لكن فى
الكشاف والقاضى أنه اسم للذى فى السماء الرابعة وأنه مسمي : بالضراح فعليه لا يظهر
هذا
الصفحه ٢٦٩ : المقريزى فى الخطط أعلم أن التحقيق عند علماء
الأخبار أن ذا القرنين الذى ذكره الله تعالى فى القرآن اسمه الصعب