الصفحه ٢٩٠ : عليه البيت الذى هو الآن بالمسجد
الحرام بالمكان المعروف بمقام إبراهيم هل هو صحيح أو ضعيف؟ أو ليس له أصل
الصفحه ٣٠٥ : ، وكان ذرع ما
بين وسط جدار الكعبة الشرقى إلى وسط الصندوق المقابل له اثنين وعشرين ذراعا إلا
ربع ذراع
الصفحه ٣٠٧ : فيكون موضع المقام
عند الكعبة تخمينا ـ والله أعلم. فيما بين نصف الحفرة التى تلى الحجر بسكون الجيم
الصفحه ٣١٩ : دفعه أصحابه فى حفرته حتى لا يبقى منكم إلا واحد نضيعه رجل
أهون من ضبعة جميعكم ففعلوا ثم قال : والله أن
الصفحه ٣٥٣ : ليلى فى
خلق الله ، فكيف رب العالمين خالق الموجودات أجمعين نسأل الله أن يجمعنا عليه ،
ويجذبنا إليه بمنه
الصفحه ١١ : جلال
أحديته ، وأوجب الاستسلام والانقياد لبالغ قدرته ؛ إذ هو القاهر ، فلا منازع له فى
إرادته ، وإذا أبرم
الصفحه ١٢ : المساءة إدّا ، وكلما سكن الواعظ قلوبهم بطلب التوبة
والإقبال على الله تعالى وهدّا ، أقلقهم الأسف فلا
الصفحه ١٧ : عطية فى تفسيره : وهذا لأن
الله تعالى جعله ربوة وفى حكمها ليكون أصون له انتهى. صحيح وعليه فهذا السيل
الصفحه ٢٣ : الكاسى له أولا ومن أى جهة كان يكسى قبل أن
يوقف على كسوته شئ ومن الواقف عليها أولا؟ وما الحكم فى كسوته إذا
الصفحه ٢٥ : لكن أقرهم النبى صلىاللهعليهوسلم على ذلك وكذا الخلفاء رضى الله عنهم مع أنه يلزم عليه أن
يكون
الصفحه ٢٧ : عنده ملاصقة له أو منفصلة عنه مدورة أو مربعة مرفوعة عليه فى
البناء أو لا؟ وهل يحرم تعلية بناء عليه أو لا
الصفحه ٣٧ : رضى الله عنه أن البيت فى زمن جرهم دخله السيل من أعلا مكة فانهدم
فأعادته جرهم على بناء إبراهيم
الصفحه ٤٤ : ء منه ، وصار المسجد مغمورا بالماء الكثير المرتفع نحو القامة ، وكان به خشب
كالصندوق الكبير ليس له رأس
الصفحه ٤٨ : محرقا
إلا لسبكم
الصحابة فيه
وفى ذلك كله عبرة
تامة وموعظة عامة أبرزها الله تعالى
الصفحه ٥٧ : العريان بن الهيثم ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضى
الله عنهما ـ قال : «ما كان منذ كانت الدنيا رأس مائة