الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة
الصفحه ١٥٧ :
بالاستيعاب ،
وذكره ابن حبان فى أتباع التابعين وذكره ابن مندة أنه تابعى ، والله أعلم وفى شراء
عمر
الصفحه ١٦١ :
وهو له فى غالب
الظن والله أعلم ، وذكر النووى حجة الشافعى على أن مكة فتحت صلحا ، فقال : واحتج
الصفحه ١٦٢ :
ينازع فيه بقوله صلىاللهعليهوسلم للكعبة فى الحديث الصحيح : «والمؤمن أعظم حرمة عند الله
منك» وقد يقال
الصفحه ١٧٩ : الله بن الزبير وأنس بن مالك وأسماء بنت أبى بكر.
وفى صحيح (١) مسلم عنها قال : نحرنا فرسا على عهد رسول
الصفحه ١٨٧ :
أحسبها هفهافة
فصفقت الماء فأبرزت عن خشفه فى موضع البيت كأنه ، قبة فدحا الله الأرضين من تحتها
فمادت
الصفحه ٢٠٢ : وعروجه إليه ، ويوم الألف فى سورة
الحج هو أحد الأيام الستة التى خلق الله فيها السموات ، ويوم الخمسين ألف
الصفحه ٢٠٣ : واللوح المحفوظ المكتوب فيه القرآن الشريف ،
وينزل منه الروح الأمين مع ما انضم له من القلم والجنة فتأمل
الصفحه ٢٢١ : فأنزل الله عزوجل البيت المعمور على عرض البيت ، وموضعه ، من ياقوتة حمراء
ولكن طولها كما بين السماء والأرض
الصفحه ٢٤٠ : بعث الله
تعالى عليها ريما قحطتها وذكر بعض المتأخرين من المصنفين كابن حجر الهيثمى فى
رسالته أن السفينة
الصفحه ٢٤٢ :
ذراعين فيكون ما رواه الأزرقى مجرد رواية لم يعضدها شئ ولا يقول عليها والله
الموفق انتهى.
التنبيه الثالث
الصفحه ٢٤٣ : ير عريانا بعد ذلك
وقد تعدد له ذلك قال ابن إسحاق : وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحدث عما كان الله
الصفحه ٢٥٣ : شرعى ثم أنه استخار ربه ثلاثة أيام فلما مضت أجمع
أمره على نقضها ، ثم إنه ـ رضى الله عنه ـ أمر بهدم
الصفحه ٢٥٦ : وقيل : بل وضعه
ابن الزبير نفسه وشده بالقصة وقيل : وضعه عباد بن عبد الله بن الزبير وجبير بن
شيبة أمرهما
الصفحه ٢٧٧ : ، وأن يبنى بيتا عنده ويصرف حجاج العرب إليه فلما سار لهذا القصد حصل له ما
حصل فأقلع عن ذلك كما تقدم وأمر