الصفحه ٢٩٩ :
الجواب أثابكم
الله الجواب الحمد لله زيارة بيت المقدس مستحبة مطلقا ولا تختص بمن حج ولا بمن
اعتمر
الصفحه ٣٠٣ : إسماعيل صلىاللهعليهوسلم ، وفيه أثر قدميه هذا الذى نادى عليه لما فرغ بناء الكعبة «أيها
الناس إن الله بنى
الصفحه ٣٢٧ :
الكبير العلانى ، خواجا شيخ على بن محمد الجيلانى نزيل مكة المشرفة ـ زاده الله
رفعة ـ وتوفيقا وكان الى جانب
الصفحه ٢٨ : ء الملائكة أو إنشاء ولم يبن فى
العلو شيئا وإنما أنزل الله عليه خيمة وضعت على الأساس بمقداره؟ وهل طولها كان
الصفحه ٣٠ : بوأه الله لإبراهيم صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا ذهب بعضهم إلى أن المرفوع هو البناء إلى السماء
وأنه البيت
الصفحه ٥٣ :
السويقتين له والمراد بها رفع بركته فإنه لا يعمر بعده أبدا ، وأما الأوليين فلم
أر لهما ذكرا فى شئ مما وقفت
الصفحه ٥٨ :
الله تعالى ،
وأعدناه بمشيئته ، وقد أخذناه بأمر ، ورددناه بأمر ونظر الناس إلى الحجر فقبلوه
واستلموه
الصفحه ٦٠ : حتى أتى مزارع آخرين ، ووقع بحلب طائر أبيض دون
الرخمة فى رمضان فصاح : يا معاشر الناس اتقوا الله الله
الصفحه ٧٠ : ، وقد استشعر على نفسه
اعتراضات منها أنه قال : لا يقال إن ذلك زيادة فى بيت الله جل وعلا وتغيير له عن
الصفحه ٧٦ :
عليها أريد بقاؤه
لذاته فهذا لا نظر له فإن الأحباس إنما تراد لمنافعها لا لذاتها فلا يستدل بهذا
الصفحه ٨٥ : ملكه
لقصد تعظيم المكان وانتسابه إليه فينبغى له أن لا يزيلها ما أمكنه عدم إزالتها ؛
لأن الشعار الحاصل
الصفحه ٩٧ :
الكعبة والمساجد اشتراكا وافترقا ، أما الاشتراك فلإطلاق المسجد على الكعبة لأنها
بيت الله والمساجد بيوت
الصفحه ١٠٦ : وفتح بابه وإغلاقه ، وكانت قبل قريش لطسم بن عاد فاستخفوا بحقه واستحلوا حرمته
فأهلكهم الله ، ثم وليت
الصفحه ١٤١ :
أن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما لا يقول ذلك إلا بتوقيف من النبى صلىاللهعليهوسلم أو يكون هذا
الصفحه ١٤٦ :
وفوقه إلى السماء والهواء الذى فوقه مملوك له ، فالداخل من الباب متصرف فى هواء
غيره بما لم يأذن له فيه فلا