الصفحه ٣٤ : سبق عن الفاكهى والله أعلم انتهى كلامه وقال الفاضل السمين فى
تفسير قوله تعالى : (فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ
الصفحه ٤٦ :
فاستمعت فإذا هى
تناجى وتقول : إلى الله أشكو ثم إليك يا جبريل ممن حولى من سمرهم وتفكههم باللغو
وذكر
الصفحه ٥٦ :
وحرمها أمنا من
الجبابرة والخسف وغيرهما كان منذ خلق الله السموات والأرض ، وإبراهيم
الصفحه ٦١ : المنسوبة إلى أهل الدنيا فى غاية العظمة الصورية
والبيت المنسوب إلى الله تعالى فى غاية الاستهانة بحقه وعدم
الصفحه ٩٥ :
تحسين للمساجد وقد
فعله الصحابة رضى الله عنهم ومنهم عثمان فمن بعده ولا شك أن بناء المساجد من أفضل
الصفحه ١٠٠ : الشريف فى بيت عائشة رضى الله
عنها وما حوله ، ومسجد النبى صلىاللهعليهوسلم وسع وأدخلت حجر نسائه التسع
الصفحه ١١٤ :
رضى الله عنه على
ذلك بقوله : أخشى أن تبقى ملعبة للملوك ، وإلا فلو علم أنه لا يهدم بعد إعادته على
الصفحه ١١٦ :
البيت على ما كان
عليه فى زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدين فإن عبد الله بن
الصفحه ١٢٩ :
أحد فى الدخول
إليه لا لزيارة ولا لصلاة ولا لدعاء ولا غير ذلك ، ولكن كانت عائشة رضى الله عنها
فيه
الصفحه ١٣٣ :
ويعظمونها عن أن
يبنوا بها بيتا مع بيت الله تعالى ، فكانوا يكمنون بها نهارا فإذا أمسوا خرجوا إلى
الصفحه ١٥٨ :
غيرها فى كراهية
كراء دورها على الحجيج ، وعلى ذلك يعنى الخيار من السلف وأما حديث عبد الله بن
عمرو
الصفحه ١٦٥ :
بالمستجار
استجار قلبي
لما أتاه منهم
أعادى
يا رحمة الله
للعباد
الصفحه ١٦٩ : وهى أن استقبال أهل الكتاب
لقبلتهم لم يكن من جهة الوحى من الله تعالى بل كان عن مشورة منهم ، أما النصارى
الصفحه ١٧١ : الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه يصلون بمكة إلى الكعبة ، فلما هاجر إلى المدينة
أمره الله أن يصلى نحو
الصفحه ١٧٨ : أنطقها
الله بمعاتبة راكبها ، وإذا قيل يجوز ركوب البقرة ، فإما لدليل خاص وإما بأن يكون
الركوب من جملة