الصفحه ١٢٧ :
مات فيه من حجرة
عائشة رضى الله عنها وكانت هى وسائر الحجر خارج المسجد من قبلية وشرقية قيل :
وشامية
الصفحه ١٥٥ : أهلها فلم تقسم ولا سبى أهلها لما عظم الله
من حرمتها ، وقيل : إنها أقرت للمسلمين ، انتهى. وهذا سبب
الصفحه ١٥٩ : أسفلها دخله خالد بن الوليد رضى الله عنه عنوة وأعلاه فتح
صلحا انتهى. قال الشيخ محى الدين النووى فى الروضة
الصفحه ١٦٨ : وإبراهيم بالشجرة ، أو شبه نوره بالشجرة ، فإن
الإيمان له أصل ونوع وآثار وثمار ، وحينئذ قوله : «لا شرقية
الصفحه ١٧٣ : لجواز أن يقع له ذلك وهو حاج بها ، على أن القائل بأنه
إسحاق يرى أن الذبح ليس بمكة بل على صخرة بيت المقدس
الصفحه ٢٣٣ : إسماعيل إشارة إلى هذا. انتهى وقال البيضاوى :
وإسماعيل كان يناوله الحجارة ولكنه لما كان له مدخل فى البنا
الصفحه ٢٥٨ :
ولعلنا حفرنا حجرا أسودا من هذه البرية عوضه فسكت الناس إذ كان فيهم عبد الله بن
حكيم المحدث فقال : لنا فى
الصفحه ٢٦١ : تلك السنة إلا أنه لم يطف
بالبيت ولا سعى بين الصفا والمروة منعه عبد الله ابن الزبير من ذلك ولم يحج ابن
الصفحه ٢٧٠ : : كان
له قرنان من ذهب ، وقيل : كانت صفحتا رأسه من نحاس وقيل كان على رأسه قرنان صغيران
ثوار بهما العمامة
الصفحه ٣٠٠ :
عن أم سلمة مرفوعا قال : «من أهل بحج أو عمرة من المسجد الأقصى غفر له ذنبه».
وقياس ما مر مضاعفة جميع
الصفحه ٣١٥ :
الذى فيه الميزاب
وعن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال الحطيم : الجدار وقال المحب الطبري : يعنى
جدار
الصفحه ٣٣٧ : صلىاللهعليهوسلم ومن مات بها يكون النبى صلىاللهعليهوسلم شفيعا له شهيدا له ، يوم القيامة وفى المعجم الكبير
الصفحه ١٣ :
تقرر لديهم ،
ويرشدهم إلى ما هو خير لهم مما أهمهم من الإقبال على الله تعالى بالتوبة النصوح ،
وجا
الصفحه ٢٦ : الله وسلامه عليهم أنهم يدفنون حيث
يموتون وسيدنا إسماعيل صلىاللهعليهوسلم كان ساكنا بالحجر كما فى حديث
الصفحه ٣١ : موضع التشريف هو تلك الجهة المعنية والجهة لا
يمكن رفعها إلى السماء ، ألا ترى أن الكعبة ـ والعياذ بالله