الصفحه ٢٤٩ : هشام بن حسان ولدت بعد الحرة
ألف امرأة من غير زوج وممن قتل من الصحابة يومئذ صبرا عبد الله بن حنظلة
الصفحه ٢٦٤ :
ويل أنه فيما لو كان له رجال لو كان فردا واحدا كفيته فيقول أبو صفوان عبد الله بن
صفوان بن أمية بن خلف
الصفحه ٢٧٦ : نبى الله ورسوله وخاتم النبيين ورسول رب العالمين صلىاللهعليهوسلم من تبع الأول حمير بن وردع ثم سار من
الصفحه ٢٨٥ : : أخذناه بقدرة الله تعالى وأعدناه
بمشيئة الله تعالى ، وقد أخذناه بأمر ورددناه بأمر نظر الناس إلى الحجر
الصفحه ٢٩٣ :
ونعم الوكيل
المسائلة الثانية أنه كان صلىاللهعليهوسلم إذا مشى على التراب لا يؤثر قدمه فيه هل له
الصفحه ٣١٠ :
هذه الحفرة ، وبين
الحجر بسكون الجيم ، وأن الدعاء مستجاب فيه ، والظاهر ـ والله أعلم ـ أن هذا
المصلى
الصفحه ٣١٢ : فتنة القرمطي
وأخذه له كان أبو
طاهر القرمطى واخامكه فى سابع ذى الحجة سنة سبع عشرة وثلثمائة وأسرف فيها
الصفحه ٣١٣ : الحجر الأسود حتى يعمل له طوق يصونه وما علمت يقينا
أنه قلع بعد ذلك ، غير أن بعض فقهاء المصريين ذكر لى فى
الصفحه ٣١٨ :
تسقى حجيج الله فى
كل مبر تفعل من البريريد فى مناسك الحج ، ومواضع الطاعة ، ليس يخاف منه شىء يا عمر
الصفحه ٣٢٠ : أسيافا قلعية ، وأدراعا فقالت له : قريش : يا عبد
المطلب لنا معك فى هذا شرك ، وحق قال : لا ولكن هلموا إلى
الصفحه ٧٥ : ء
فى كلام عمر رضى الله عنه على غير حلى الكعبة ، وأن من الغلط جعله شاملا لحليها
المقتضى أنه من كنزها
الصفحه ٧٧ : يجيء فيه خلاف على وجهين : أحدهما : لا يصح النذر ، ولأنه لم يشهد له الشرع
بخلاف الكعبة والحجرة الشريفة
الصفحه ١٠٩ : ، ثم أيد الله الإسلام ومنّ بفتح
مكة على نبيه صلىاللهعليهوسلم ، هذا ملخص ما رواه الأزرقى من خبر قصى
الصفحه ١١٧ :
رضى الله عنها ومع
ما ذكره الشامى من أن الخليل أدخل الحجر وهو سبعة أذرع فى البيت وكان قبل ذلك زربا
الصفحه ١٢٠ : مختصره الذى صنفه لبيان ما به الفتوى وغيره
والله أعلم.
هذا وحكم الصلاة
فيما فى الحجر من الكعبة حكم