الصفحه ١١٩ : المذهب هو الصحيح وأن الشافعى
نص عليه وقطع به جماهير الشافعية وأنه الصواب لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٠ : )(١) الآية. وروى الفاكهى بسنده عن على بن أبى طالب رضى الله
عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لأبى هريرة
الصفحه ١٢٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو إجماع ، انتهى كلام ابن الصلاح. واعترضه الإمام السبكى
بقوله : قلت
الصفحه ١٢٤ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فى مسجد الخيف قبر سبعين نبيا» وقال أبو الوفاء بن عقيل
الصفحه ١٢٥ : وإعظاما ، وفى التتمة أن الصلاة إلى قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرام ، قال الأذرعى ، : وينبغى أن لا
الصفحه ١٢٧ : من أهل المدينة ويقدم قادم من الآفاق فيرى ما اكتفى به رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى حياته ويكون ذلك
الصفحه ١٢٩ :
القبر يكره بناؤه أيضا ، روى مسلم عن جابر نهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يجصص القبر وأن يبنى عليه
الصفحه ١٤٣ : للكعبة بابين» ولا فرق
والأثر فعل عثمان فى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو إجماع قلت : الذى قاله
الصفحه ١٥٦ : مكة وكرائها ، فأما الشراء فقد اشترى الناس
وباعوها على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم انتهى. وحسين بن
الصفحه ١٦٤ : بى طائف آخر؟ لا
والله ولا أراه أنا ، فشكرت الله على هذه البشرى من مثل ذلك الرجل وتذكرت قول رسول
الله
الصفحه ١٦٥ : سيد الناس اليعمرى فى سيرته (١) نقلا عن الغير أنه ما خالف نبى قط فى قبلة ، إلا أن رسول
الله
الصفحه ١٦٩ :
اليهود متفقون على أن الله لم يشرع استقبال المشرق على لسان رسوله أبدا ،
والمسلمون شاهدون عليهم بذلك ، وأما
الصفحه ١٧٠ : إلى أنه صلى لبيت المقدس وهو بمكة قبل الهجرة ، لكن روى عن ابن عباس
من طرق صحاح أن رسول الله
الصفحه ١٧١ : البغوى
بخلافه فقال فى تفسير قوله تعالى : (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ)(١) الآية كان رسول
الصفحه ١٧٣ : ابن عباس رضى الله عنهما قال : «سرنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم بين مكة والمدينة فمررنا بواد فقال