الصفحه ٣٤٧ : مقام أحدكم فى سبيل الله أفضل من
صلاته فى بيته سبعين عاما ، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ، ويدخلكم الجنة
الصفحه ٣٤ :
وذكر الفاكهى ما
يقتضى أن سيل الحل يدخل إلى الحرم من عدة مواضع ؛ لأنه قال : «ذكر ما يسكب من
أودية
الصفحه ٨٩ :
القاص من أصحابنا
: لا يجوز بيع كسوة الكعبة ، وقال الحليمى : لا ينبغى أن يؤخذ من كسوة الكعبة شي
الصفحه ١٨٢ :
دحاها من تحت
الكعبة فجعلها فى وسط الأرض ولكن يعارضه ذكره فى تاريخ بيت المقدس ونقله أيضا فى
الخميس
الصفحه ٢٢٣ : لاعتراضهم فى
علمه يخالف ما تقدم عن ابن كثير من أن ذلك منهم على وجه الاستكشاف لا الاعتراض
اللهم إلا أن يراد
الصفحه ٢٢٥ :
بكواكب بيض من ياقوت الجنة فلما استقر البيت من الأرض أضاء نوره ما بين المشرق
والمغرب فنفرت لذلك الجن
الصفحه ٣٠١ :
من تنشق عنه الأرض
أنا ـ ولا فخر ـ ثم تنشق عن أبى بكر وعمر ، ثم تنشق عن الحرمين بمكة والمدينة ، ثم
الصفحه ٣٤٨ : روى أبو داود فى سننه من حديث أبى سعيد عن
النبى صلىاللهعليهوسلم أنه سئل أى المؤمنين أكمل إيمانا؟ قال
الصفحه ٢٥ : الاستطراق من ذلك الباب المفتوح من جدار الكعبة حراما ، حيث كان الفتح حراما
، وكذا الدخول فى أحد فتحتى الحجر
الصفحه ١٢٧ :
مات فيه من حجرة
عائشة رضى الله عنها وكانت هى وسائر الحجر خارج المسجد من قبلية وشرقية قيل :
وشامية
الصفحه ١٤٦ :
وفوقه إلى السماء والهواء الذى فوقه مملوك له ، فالداخل من الباب متصرف فى هواء
غيره بما لم يأذن له فيه فلا
الصفحه ٢٠٥ :
هذه الكواكب من
بقية نجوم السماء الكواكب الثابتة سميت بذلك ؛ لثباتها فى الفلك بموضع واحد ، وقيل
لبط
الصفحه ٢٤٠ :
الذى يلى الحجر
إلى الشق اليمانى وجعلوا فى ركنها الشامى من داخلها درجة يصعد منها إلى سطحها
وجعلوه
الصفحه ٢٤٣ :
التنبيه الرابع
فى الكلام على ما
ذكر فى القصة من بدو عورته صلىاللهعليهوسلم حين نقل الحجارة
الصفحه ٢٥٠ : بالذبحة وذات الجنب بجوارين من الشم سنة أربع وستين فى نصف ربيع الأول ، وحمل
إلى دمشق وقبل عليه أخوه خالد