الصفحه ١٣٥ : ما تقدم فى الباب الأول من هذا الكتاب عند عد فضائل البيت الشريف
فيما أخرجه الفاكهى عند قوله : فغابت
الصفحه ٣٢٨ : الكتاب.
ذكر فضائل ماء زمزم وخواصه
رويناه من حديث
ابن عباس عن النبى صلىاللهعليهوسلم خير ما على وجه
الصفحه ٣٢١ :
اللبن ، وقد قال
تعالي : «من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين» فظهرت هذه السقيا المباركة
بين
الصفحه ٢٠٤ : يكون التفضيل لذلك وقد يكون لأمر أخر فيهما ، وإن لم
يكن عمل فإن القبر الشريف ينزل عليه من الرحمة
الصفحه ٣٥٤ : كيفية صلاة الأئمة بهذه المقامات وبيان مواضعها من المسجد
الحرام................ ١٥٣
ـ تحقيق أجوبة
الصفحه ٢٢ :
خاصة وأقام قوسا
داخل الكعبة إلى ما كان عليه من الارتفاع ، وأغلق الباب الغربى وهو باق مسدود ،
وترك
الصفحه ٣٥٢ :
ولقد اتانا من
مقال نبينا
قول صحيح صادق
لا يكذب
لا يستوى وغبار
الصفحه ٣٣٦ :
ماجة ولفظه : من
أدرك رمضان بمكة فصامه ، وقام منه ما تيسر له ، وذكر الغزالى ـ رحمهالله ـ فى الإحيا
الصفحه ٢٥٨ : ء
وأنه لا يسحق من النار قال ذكر هاتين الآيتين ابن أبى فى الفرق الإسلامية فيما حكا
عنه ابن شاكر الكتبى
الصفحه ٢٦٥ : :
استبقت أنا وهو إلى هذه الخشبة وكانت له فاستأذنته فى تكفينه ودفنه فأبى وكتب إلى
عبد الملك يخبره بصلبه فكتب
الصفحه ٣١٤ :
جماعة أن الحجر
الأسود أزيل من موضعه غير مرة ، ثم رده الله إليه قال : وقع ذلك من جرهم وإياد
الصفحه ٦٩ :
المذهب. ولا يفسد الطواف عند الحنابلة لعدم الاحتراز منه ، وهو مقتضى مذهب الحنفية
؛ لأن القاضى شمس الدين
الصفحه ٣٣٥ : من أوله إلى آخره صيامه وقيامه كتب له مائه ألف شهر رمضان فى غيره ،
وكان له بكل يوم مغفرة وشفاعة وبكل
الصفحه ٥٠ : وكتب اسمه عليه ليطلع عليه الناس فيحمدونه كان
بعيدا من الإخلاص ، لأن المخلص يكتفى برؤية المعمور منه
الصفحه ٣٣١ : ، بسنده الى مكحول ومنها أن من حثا
على رأسه ثلاث حثيات من ماء زمزم لم تصبه زلة أبدا ، على ما وجد فى كتب