الصفحه ٣٣ : سيأتى من أنها علامة على الخصب للجانب الذى تحصل فيه حتى
لوعم جوانبه كان الخصب عاما لتلك الجهات كلها
الصفحه ٣٧ : رضى الله عنه أن البيت فى زمن جرهم دخله السيل من أعلا مكة فانهدم
فأعادته جرهم على بناء إبراهيم
الصفحه ٥٤ : ، ما صنع بك أمتى بعدى؟ فيقول يا محمد من أتانى فأنا أكفيه
وأكون له شفيعا ، ومن لم يأتنى فأنت تكفيه وتكون
الصفحه ٧٧ : عندى بطلان النذر لما
سوى الكعبة والحجرة الشريفة والمساجد الثلاثة لعدم شهادة الشرع لها ، وإن من أخرج
من
الصفحه ١٢٨ : من تلك القبور ليخفى أثره لئلا يفتتن به الناس ويتخذوه مصلا
ومسجدا ، فعند ذلك أكرمه أبو موسى رضى الله
الصفحه ١٤٩ : ، والدلالة على ما ذكرناه من الكتاب والسنة واتفاق أئمة المسلمين
والقياس كما سيظهر لك بلا إلباس ، ولقد أقدم
الصفحه ١٥٣ :
ذكر كيفية صلاة الأئمة بهذه المقامات
وبيان مواضعها من المسجد الحرام
أما كيفية الصلاة
، فإنهم فى
الصفحه ١٥٤ : والغربى عن يمين مقام الخليل فى جهة الشام تجاه جدار
الكعبة الذى فى الميزاب قريب من حاشية المطاف ، ومقام
الصفحه ١٥٦ :
وخلفائهم رضى الله
عنهم أعلم من بعدهم بما يصلح فى أرض مكة ، وأنه لو كان عندهم علم عن النبى
الصفحه ١٥٧ : ومن ذكرنا من الصحابة رضى الله عنهم دلالة واضحة على أن مكة مملوكة لأهلها ،
إما لمنّ النبى
الصفحه ١٥٨ :
غيرها فى كراهية
كراء دورها على الحجيج ، وعلى ذلك يعنى الخيار من السلف وأما حديث عبد الله بن
عمرو
الصفحه ١٥٩ :
الصلح إلا أن القاضى أبا الحسن المعروف بالماوردى من أئمة الشافعية قال فى كتابه
الحاوى الكبير : عندى إن
الصفحه ١٦١ : ، وفيه من النظر ما ذكرناه والله أعلم بالصواب ، وذكر
النووى حجة الشافعى على أن دور مكة مملوكة فقال : قوله
الصفحه ١٧٩ : ء
اختلفوا فى إباحة لحوم الخيل ، فمذهب الشافعى والجمهور من السلف والخلف أنه مباح
لا كراهة فيه ، وبه قال عبد
الصفحه ٢٠٣ : متأثر والمؤثر أشرف من المتأثر ولعل هذا الخلاف وقع فيما بين الأرض
والسموات السبع فقط دون العرش والكرسى