الصفحه ١٢٤ : وسبعين نبيا جاءوا حاجين فماتوا فقبروا هنالك. قال
أحمد بن حنبل : لم أسمع من يحيى بن سليم غير هذا الحديث
الصفحه ١٣٤ : جدران يحيط به وإنما كانت دور قريش محدقة به
من كل جانب غير أن بين الدور أبوابا يدخل الناس منها إلى المسجد
الصفحه ١٦٢ : الكلام فى مقامين : مقام التعظيم بالظاهر كالقيام والتقبيل ،
فالكعبة والمصحف أحق بهذا من مطلق المؤمن
الصفحه ١٦٦ : يَعْلَمُونَ)(١) أى يكتمون ما علموا من أن الكعبة هى قبلة الأنبياء انتهى.
وذكر الكواشى فى قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٧٢ :
الأحاديث واردة بحج هود وصالح عليهما الصلاة والسلام أقوى أسانيد من أحاديث : «ما
من نبى إلا وقد حج البيت إلا
الصفحه ١٩٧ :
تقدم خلق الأرض
وما فيها هل خلق السماء وما فيها ومعلوم أن الملائكة من مخلوقات السماء فإن قلنا
بأنهم
الصفحه ١٩٨ : السؤال غير وارد لأنه تعالى لو أحدثه فى مقدار آخر
من ذلك لعاد ذلك السؤال وقال أيضا : السؤال السادس أنه
الصفحه ٢٠٠ :
تسمى خامس الورد
أربعا وهكذا وهو الذى أخذ منه «ابن عباس» قوله الذى كاد أن ينفرد به أن يوم
عاشورا
الصفحه ٢٠٨ : استلزام تجدد الجزء بتجدد الكل لكن المشهور
من مذهبهم القول ببناء الأجسام ، وعدم بقاء الأعراض ، فلزمهم القول
الصفحه ٢٠٩ : عن أبى هريرة
رضى الله عنه وقوله متفاوتة الاثار والحركات تفاوت الاثار والحركات معلوم من الشرع
قال الله
الصفحه ٢١٧ : أول من بنى البيت الخليل عليهالسلام وجزم به ابن كثير فى تفسيره قال لم يجىء خبر عن معصوم أن
البيت كان
الصفحه ٢١٨ :
واللاحقة ولعل
مراده بالسابقة ما ذكره العلماء من الأجوبة عن الحديث الذى رواه ابن أبى شيبة
والإمام
الصفحه ٢٣٦ : يقربه احد إلا
أهلكته فلم يزل كذلك حتى بنته قريش. انتهى وهذا صريح فى أنهم لم يسرقوا منه اصلا
فكيف ما تقدم
الصفحه ٢٤١ :
الروم يحمل فيها
الرخام والخشب والحديد مع باقوم إلى الكنيسة التى أحرقت بالحبشة ثم لما بلغت قريبا
من
الصفحه ٢٩٧ :
صدعها وبرقت منها برقة
أضاء ما بين لابتيها يعني لا بنى المدينة حتى لكان مصباحا فى جوف ليل نكلم فكبر