الصفحه ٢٦٠ :
فليأخذ بالركن
اليمانى وليسأل الله تعالى حاجته فإنه يعطى من سعته ثم قالوا لعبد الله بن الزبير
: قم
الصفحه ٢٦٤ : : أبى والله وألف فقال رجل من أهل الشام اسمه جليوب : إنما
يمكنكم أخذه إذا أول قبل فخذه أنت إذا ولى قال
الصفحه ٢٦٨ : ء المهملة وسكون
النون. فواو مكان فى ناحية المشرق ثم ذكر شواهد أخر يؤخذ من أكثر هذه الشواهد أن
الراجح فى اسمه
الصفحه ٢٧١ :
من الوجه الذى أورده ابن عساكر أنه صلىاللهعليهوسلم قال : لا أدرى ذو القرنين كان نبيا أو لا. وأقول
الصفحه ٢٨٤ : والآثار فى تعظيم حرمة البيت أكثر من أن
تحصى. وروى الأزرقى عن حويطب بن عبد العزى قال كنا جلوسا الكعبة فى
الصفحه ٣٤٣ : بن عبروسى ثنا سليمان ، فذكره من الجزء الثالث عشر من حديث ابن بجير أخبرنا
أحمد وعبد الله وعثمان قال
الصفحه ٣٤٤ : مروية عن هشام بن سعد ولا ينسب إلى عبد الرحمن بن مهدى
والعقدى وشعيب منها غير روايتهم عن هشام بن سعد واحده
الصفحه ٣٤٩ :
والاستعداد له ومن
الأحاديث فى الجهاد عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من مات
الصفحه ٢٤ :
وأن عبد الملك ندم
على ما فعله حين شهد عنه الحارث بذلك ، وكذا لو انهدم الجانب الذى بناه الحجاج من
الصفحه ٥١ : بهذا الخراب المذكور فى الحديث هو الخراب الذى لا يعقبه عمارة. ولا حج وذلك
لا يكون إلا من الحبشة بعد موت
الصفحه ٦٣ :
أن تصلح ما وهى
منها ولا تهدمها فقال : لو أن بيت أحدكم احترق لم يرض له إلا بأكمل إصلاح ولا يكمل
الصفحه ٧٠ :
وذكر أن فى هذه
السنة ختم الشاذروان عند الحجر الأسود ومنها فى آخر عشر الستين والستمائة أو فى
أوائل
الصفحه ١٠٠ :
المنع منه فنحن نقطع بجواز ذلك ، ومن منع أورام إثبات خلاف فيه فليبينه ، والمسجد
وإن فضلت الصلاة فيه
الصفحه ١١٤ : قومك استقصرتها حين بنت الكعبة» ، وفى رواية فى الصحيحين : «فإن بدا لقومك من
بعدى أن يبنوه فهلمى لأريك ما
الصفحه ١٢٣ : فجعلت عريشا فى موضع الحجر
من سمر وتمام ألقته عليه ، ومع هذا هل كان له حكم المسجد أولا ، مقتضى ما أخرجه