الصفحه ٩٧ : الله تعالي : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى)(١) فالحرم كله شريف ومكة أشرفه ، والحرم
الصفحه ١٠٥ :
وخمسين وثلاثمائة
، ومن ذلك قناديل محكمة ، ومحاريب زنة كل محراب أزيد من قنطار بعثها صاحب عمان بعد
الصفحه ١١٥ : المؤمنين أن لا تجعل هذا البيت ملعبة
للملوك لا يشأ أحد إلا نقض البيت وبناه فتذهب هيبته من صدور الناس ، فترك
الصفحه ١٢١ :
فى مصالح رعيته
واجتناب ما يخاف منه تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور الشرعية كأخذ
الزكاة
الصفحه ١٢٢ :
وفيه أمور منها :
أنه حكى الإجماع على أنه انعقد على عدم جواز تغيير الكعبة الآن عن بناء الحجاج ،
وأن
الصفحه ١٣٢ : والعماليق يومئذ حول الحرم ، وهم أول من نزل مكة أو
كانوا بعرفة ، فلما أنزل إبراهيم هاجر وولدها إسماعيل
الصفحه ١٣٣ :
به جمع الله
القبائل من فهر
وأنتم بنو زيد
وزيد أبوكم
به زيدت البطحاء
فخرا
الصفحه ١٦٨ :
وذكر المحقق
الصفوى فى شرح الشفا عند تفسير قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ١٩٢ : خلق الأرض كقوله «ثم كان من الذين آمنوا لا للتراخى فى الوقت فانه يخالف ظاهر
قوله تعالى (وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٠٧ : فى ذلك شىء يدل على كونها مختلفة بالذات والحقائق بل المحققون من المتكلمين
على أن الأجسام كلها متساوية
الصفحه ٢١٤ : الصخرة التى فى الأرض السابقة عليها وهى منتهى
الخلق على أرجائها أربعة من الملائكة لكل واحد منهم أربعة وجوه
الصفحه ٢٢٢ :
ما وجد من الأساس
أو لم يكن هناك ارتفاع أصلا بل هو مجرد تأسيس فبنى عليه ، ويحتمل غير ذلك والله
أعلم
الصفحه ٢٣٠ : الملائكة طافت به قبل آدم ـ عليه الصلاة والسلام ـ فلعله
كان بغير عدد أو بغير ذلك العدد إذا أراد سنة لبنيه من
الصفحه ٢٣٧ : ،
وكانوا كلما أرادوا القرب منه لهدمه بدت لهم حية فاتحة فاها فبعث الله تعالى طيرا
أعظم من النسر فغرز مخالبه
الصفحه ٢٥٥ :
زادها من الحجر
فلم يعجب ابن الزبير وذلك فصارت عريضة لا طول لها فقال قد كانت قبل قريش تسعة أذرع