الصفحه ٣١٣ : موسم سنه أربعة عشر
وثمانمائة أن الحجر الأسود قلع من موضعه لتحليته فى سنة إحدى وثمانين وسبعمائة ،
وذكر
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوسلم. انتهي ، والعقب بأفضل من مؤخر الرجل عن الساق ، والمراد
به فى الآية الولد وولد الولد ، ولم يدل ما
الصفحه ٣٢٤ :
طعام طعم ، وشفاء
سقم ، من كل داء» وأما استعماله فى إزالة النجاسة والاستنجاء فنقل فى الكفاية ، عن
الصفحه ٣٣٨ : ،
وسببه ما قاله الغزالى ـ والله أعلم ـ وأما الرباط ففى البخارى ومسلم من حديث سهل
بن سعد الساعدى ـ رضى الله
الصفحه ٣٣٩ : من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه
الله فتنة القبر» وقال غريب وليس إسناده بمتصل ربيعة بن
الصفحه ٢٧ : ؟ وهل كان المسجد الشريف المحيط
بالكعبة زمن النبى صلىاللهعليهوسلم ومن بعده من الخلفاء محوطا مسقفا أو
الصفحه ٤٣ : الأولى من السنة المذكورة ، وقع بمكة مطر كأفواه القرب وما شعر الناس
إلا بسيل وادى إبراهيم قد هجم مكة
الصفحه ٤٥ : كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللهِ
الصفحه ٤٦ :
فاستمعت فإذا هى
تناجى وتقول : إلى الله أشكو ثم إليك يا جبريل ممن حولى من سمرهم وتفكههم باللغو
وذكر
الصفحه ٥٥ :
سقفها إلى غير ذلك ، حتى روى أن أول حجر من حجارة المنجنيق أصاب وجه الكعبة فسمع
لها أنين وتأوه شديد ، وكذا
الصفحه ٦٤ :
لمصلحة ضرورية أو حاجية أو مستحسنة ، وكما وقع فى زمن السلطان برسبالى حين خيف من
سارية من سواريها ظهر بها
الصفحه ٧٣ :
كان كذلك فإن
احتيج الآن إلى حجر جديد فليسأل ممن له خبرة بالأماكن التى أخذ منها ابن الزبير
رضى الله
الصفحه ٧٩ : وجدنا بالكعبة مالا واحتمل أن يكون من هذه الجهة حملناه عليها عملا باليد ،
كما تبقى أيدى أرباب الأملاك على
الصفحه ٨٥ : يقتضى ذلك ، وهنا الإهداء
لما يقصد من الجهات فأى جهة قصدها تعينت ولم يعدل عنها ، وحيث علقت هذه القناديل
الصفحه ٩١ : جعل المتخذ وقفا
فلا زكاة فيه بحال ، انتهى ما ذكره الرافعى رحمهالله. واعترض السبكى من وجوه ، أما أولا