الصفحه ١١٧ :
رضى الله عنها ومع
ما ذكره الشامى من أن الخليل أدخل الحجر وهو سبعة أذرع فى البيت وكان قبل ذلك زربا
الصفحه ١٢٥ :
المهاجرين والأنصار ، فسلم عليهم ، فإن ما على وجه الأرض قوم خير من أهل المدينة ،
قال : ومن أين لك ذلك يا أبا
الصفحه ١٤٣ :
استشعره من رضاه
بذلك وكان بحيث يكتفى منه بما دون ذلك ، والمقدسى شيخ والده مالكى فقيه محدث قدوة
الصفحه ١٤٨ : وما لا يكون من باب التمكين لإقامة الصلاة لهما أن كل
مسلم مندوب إلى عمارة المسجد وإلى ما كانت من باب
الصفحه ١٦٥ :
من كل ربع وكل
وادي
ومن بقاع ومن
سماء بالكعبة الله
ومن غنا ومن
مهاد
الصفحه ٢٤٥ :
يتصدع لها الخيل
والكائن إلى منى وقيل تخرج من الطائف وقيل من الحجر معها عصا موسى وخاتم سليمان
الصفحه ٢٤٦ : الله بن عمرو بن العاص ، وليس فيهم ابن مسعود لأنه أكبر منهم سنا فليس
من طبقتهم ، وقد روى عن النبى
الصفحه ٢٤٧ : » لذلك ويقال لها مرة زهرة وكانت الواقعة فى موضع يعرف بواقم على ميل من
المسجد النبوى فقتل بقايا المهاجرين
الصفحه ٢٤٨ :
ألف وسق ويحصد
مائة ألف وسق حنطة فأقبل ابن سينا يسرع من الحرة يريد الأموال فلما انتهى إلى
الحارث
الصفحه ٢٥١ : الفاكهى أن سبب حريق البيت إنما كان من بعض أهل الشام
، وأحرق على باب بنى جميع وفى المسجد وفيه خيام تمشى
الصفحه ٢٨٠ : ارجع راشدا من حيث جئت فإنك فى بلد الله الحرام
، ثم أطلق أذنه انتهى فبرك الفيل من محل بناء على الأصح
الصفحه ٢٩٢ : ظفر اليوم ومعه عبد الله بن مسعود ومعاذ بن جبل وأناس من أصحابه وأمر
النبى ، قارئا فقرأ حتى هذه الآية
الصفحه ٢٩٦ :
والله إنى لأبصر
المدائن ، وأبصر قصرها الأبيض من مكانى هذا ، ثم قال : بسم الله وضرب ضربة أخرى
فقطع
الصفحه ٣٠٥ :
واسم الملك الناصر
محمد بن قلاون مكتوب فى الشباك الشرقى من هذا الموضع ، لأنه عمره فى سنة ثمان
الصفحه ٣١١ :
منه ثم ضربوه فأصابوه وأخرجوه ، فأتى به قصى فوضعه فى الأرض ، وكانوا يتحسمون به
وهو فى الأرض حتى بنى قصى