الصفحه ٢٩٨ : أبواب صنعاء من مكانى الساعة وروى البيهقى فى
الدلائل عن ابن إسحق قال : وكان فى الحفر بالخندق أحاديث بلغنى
الصفحه ٢٩ : لا؟.
المبحث الثالث فى فضل الحجر الأسود
والمقام وما ورد
فى شأنهما وما جرى عليهما من الحوادث
الصفحه ٣٢ : من تصرفات شيخ الإسلام ، وحمل لعبارة القاضى
بما لا يتعين أنه مراده لجواز أن يكون كلامه محمولا على
الصفحه ٣٩ : ، ومنها سيل يقال له : سيل المخبل ؛ لأنه أصاب الناس بعده
شبه الخبل لمرض شديد فى أجسامهم وألسنتهم ، وكان
الصفحه ٥٢ : القرآن من الصدور والمصاحف ، وذلك بعد موت
سيدنا عيسى صلىاللهعليهوسلم وذلك عند خراب الدنيا ، ولعل هذا
الصفحه ٥٧ : العزيز ، وكان عند المائة الثانية إظهار المأمون القول
بخلق القرآن وغير ذلك من البدع الاعتقادية ، وامتحانه
الصفحه ٥٨ : القرامطة اثنتين وعشرين سنة إلا أربعة أيام ، ثم أمروا صانعين فصنعوا له طوقا
من فضة وزنه ثلاثة آلاف وسبعة
الصفحه ٦٢ :
من الله تعالى
فبادروا بالإصلاح ولم ينتظروا الصباح. ولفظ عاتب فيما رواه الفاكهى بالعين المهملة
الصفحه ٧١ :
من هو كذلك ، وما
المانع من أن يكون أنكره من اطلع وعلمه كما أنكره اليوم فحصل له صاد كما حصل اليوم
الصفحه ٩٥ :
تحسين للمساجد وقد
فعله الصحابة رضى الله عنهم ومنهم عثمان فمن بعده ولا شك أن بناء المساجد من أفضل
الصفحه ١٠١ : ما ينيل الله العباد فيهما من فضله وكرمه ، وأن التفضيل
الذى فيهما أن الله يجود على عباده بتفضيل أجر
الصفحه ١٠٤ : أهدى للكعبة غزالين من وذهبا وجواهر وسيوفا وذهب كثيرا
فدفن فى زمزم ذكره المسعودى ، ويقال أن كلاب بن مرة
الصفحه ١١٠ : مفسدة أعظم منه وهى خوف فتنة بعض من
أسلم قريبا لما كانوا يرون تغييرها عظيما فتركها النبى
الصفحه ١١٣ :
غيره وذلك أنه ـ أعنى
المحب الطبرى ـ لما أفتى بوجوب هدم ما كان عليه الشاذروان من دون ذراع فى عرضه
الصفحه ١٣٦ :
حجارة مدورة عليها
حلا من ساج ، وفى قوله : عند بناء ما كان احترق من الجنب الغربى وبعض الشامى من