الصفحه ٦٩ :
__________________
(١) بياض بالأصل وكتب
بالحاشية : يراجع.
الصفحه ٧٩ : حضر
بالشمع فكان ما تقدم كان الحكم كذلك ، ومحل صحة هذا النذر من أصله أن ينتفع بهذا
الوقود ولو على تنوير
الصفحه ٨١ : التعليق وإن لم يكن فى الأصل
واجبا ولا قربة إلا أنه صار شعارا ويحصل بسبب إزالتها تنقيص فيجب إدامتها ، كما
الصفحه ٩٢ : الذكور ، فيبقى على أصل الحل ما لم ينته إلى الإسراف
، فإن كل ذلك حرام. وليس فيه ما ينسب إلى الذكور حتى
الصفحه ١٠٨ : زال ذلك إطعامه للحاج إلى الجاهلية.
وأما السقاية (١) فكان أصلها حياضا من أدم توضع على عهد قصى بفنا
الصفحه ١١٦ : الزبير غيره وأدخل فى
البيت فأبى الله إلا ما هو الأصل عليه وجهلوا حكمة الله فيه بقول على ابن الجهم
الصفحه ١١٨ : شيئا منها فى أصل هذا الكتاب ، ولا يعارض ذلك حديث عائشة
رضى الله عنها سألت النبى صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ١٢١ : السبكى فقال فى رسالته التى سماها منع الاستطراق من الباب
المستحق الإغلاق : وهو أنه إذا كان الفتح فى الأصل
الصفحه ١٢٢ : الثانى رد لما كانت عليه فى الأصل ، وكذا باشر عثمان
رضى الله عنه لأن ذاك مصلحة عامة للمسلمين فلا يلزم طرده
الصفحه ١٤١ : التى قيلت فى
مقداره ، وقد قيل فى التجريب غير ذلك ، وبينا ما يترتب عليه فى الأصل هذا الكتاب
وذرع المسجد
الصفحه ١٥٥ : عنه اشترى بعض الدور بمكة ، وشرحنا
شيئا من خبر ذلك فى أصل الكتاب ، ولا ريب فى أن عمر بن الخطاب رضى الله
الصفحه ١٦٠ :
أبلغهم ذلك ، وفى
مسلم وغيره أحاديث تدل على أن فتح مكة عنوة ذكرناها فى أصل هذا الكتاب مع بيان وجه
الصفحه ١٦٣ : وسفله مع الأنفاس
لاستحالة ثبوت الأعيان على حالة واحدة فإن الأصل الذى يرجع إليه جميع الموجودات
وهو أعلم
الصفحه ١٨٧ : فأوتدها بالجبال ، وكان أول جبل وضع فيها أبو قبيس فلذلك سميت مكة بأم القرى
ـ أى : أصلها ـ والخشفه بالخا
الصفحه ١٨٨ : ء بالمطر ، والأرض بالنبات ، ففتق السماء
وهى الأشياء وأصلها بألين الأشياء وهو الماء وكذلك فتق الأرض بألين