الصفحه ٨١ :
والصفائح التى
عليها فتبقى على حالها ولا يصرف منها شيء ، وقول عمر رضى الله عنه : صفراء أو
بيضا
الصفحه ٩٨ : مكة ومسجد المدينة أولى من مسجد بيت المقدس بالجواز ، ثم المسجدان على الخلاف
بين مالك وغيره فمالك يقول
الصفحه ١١٦ :
البيت على ما كان
عليه فى زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدين فإن عبد الله بن
الصفحه ١٢٢ :
وفيه أمور منها :
أنه حكى الإجماع على أنه انعقد على عدم جواز تغيير الكعبة الآن عن بناء الحجاج ،
وأن
الصفحه ١٢٥ :
المهاجرين والأنصار ، فسلم عليهم ، فإن ما على وجه الأرض قوم خير من أهل المدينة ،
قال : ومن أين لك ذلك يا أبا
الصفحه ١٤٥ :
للشرع المسنون أو الواجب وهكذا الآن فإن الإجماع انعقد على عدم جواز تغييرها ،
وفكرت أيضا فى أن الحجر من
الصفحه ١٥٤ :
وأما وقت حدوث
صلاة الأئمة المذكورين على الكيفية المتقدمة ، فقال الفاسى رحمهالله تعالى : لم أعرفه
الصفحه ١٦٨ : كان أول نسخ نزل ، وكفار قريش
قالوا : ندم محمد على فراق ديننا فرجع إليه كما رجع لقبلتنا ، وكانوا قبل
الصفحه ١٧٧ : قط فيهن من
الهند على رجليه ، ثلاثمائة حجة وسبعمائة عمرة ، وأول حجة حجها آدم وهو واقف بعرفة
أتاه جبريل
الصفحه ١٨٤ :
بابا فى السماء بإزاء
محله صلىاللهعليهوسلم وعليه فتوجه ما نظر به الحافظ ، وقد يقال لا يلزم ذلك
الصفحه ١٩٦ : فى النوم زمان طلوع
الشمس إلى غروبها ، ولم يكن حينئذ وفى خلق الأشياء مدرجا مع القدرة على إيجاده
الصفحه ٢٠٠ : : الدلالة على أنها كانت أياما كاملة بغير زيادة ولا نقصان ولو
فى يومين ، وقد يطلق اليومان على اكثر مما كان
الصفحه ٢١٠ :
حديث ليس بثابت»
قال الشيخ تاج الدين الفاكهانى «وهذه من المسائل التى لا يترتب على الخلاف فيها
كبير
الصفحه ٢١٢ :
عليه كلام الغزالى
فهذا الحديث الثابت يأخذ قوله بأوليته وقد حكى أبو العلاء الهمذانى أن للعلما
الصفحه ٢١٨ : أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ) ويدل على أن المراد بالبيت بيت العبادة ، لا مطلق البيوت