الصفحه ١٤٠ :
وذلك لأنه أول محل
الأنصاب فى بطن الوادى ، وكان ذلك الميل موضوعا على بناء ثم على الأرض فى الموضع
الصفحه ١٤٦ : يجوز ، ومع ملاحظة هذين المعنيين لا فرق بين أن تكون
العتبة عريضة بحيث يضع قدمه عليها أولا ، نعم إذا كانت
الصفحه ١٩٢ : بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فإنه يدل على تأخر دحو الأرض المتقدم ، على خلق ما فيها ،
عن خلق السماء وتسويتها إلا
الصفحه ١٩٣ : يخلق الله تعالى الأرض أولا على هيئة الفهر ويقدر فيها إجمالا جميع ما
ينتفع به الإنسان من الرواسى
الصفحه ٢٤٤ :
ومر غلام يأخذ
إزاره ويتقى به الحجارة فغشى عليه فلما أفاق سأله أبو طالب فقال أتانى آت عليه
ثياب بيض
الصفحه ٢٥٧ :
طاعة فليعتمر من
التنعيم شكرا لله عزوجل من قدر أن ينحر بدنة فليفعل ، ومن لم يقدر علي بدنة فليذبح
الصفحه ٢٥٨ :
راخر وهو أنه نقطة
الدايرة الياقوتية انتهى وذكر الفاسى فى تاريخه أن الحجر الأسود يطفو على الما
الصفحه ٢٥٩ : حسبه ومجازيه على ذلك فلقد اجترئ
علي بيت الله وعلى أوليائه. انتهى وكل شىء فيها الآن بناء ابن الزبير عدا
الصفحه ٢٩٢ :
فيجلس على الحجر
قال السيد : وأصله ما روى الطبرانى برجال ثقات عن محمد بن فضاله وكان ممن صمت
النبى
الصفحه ٣٠٣ :
وهو لغة موضع
القدم القائم ومقام إبراهيم هو الحجر الذى وقف عليه الخليل ، وفى سبب وقوفه عليه
أقوال
الصفحه ٣٠٤ : التى حلا فيها فى خلافة المهدى
وهى سنة إحدى وستين ومائة على ما ذكر الفاكهى ، وذكر أن المذهب الذى حل به
الصفحه ٣٠٧ : قراريط بالحديد ، والذراعان اللذان يحاذيان الصندوق من وجه الكعبة على ما
يحاذى نصف الحفرة المرخمة التى فى
الصفحه ٣٣٠ :
ملاطفته فقال له : أنت صاحب تلك العلة فقال : نعم قال له : بما تداويت قال : بماء
زمزم فقال الحكيم : الله لطف
الصفحه ٢٧ : عنده ملاصقة له أو منفصلة عنه مدورة أو مربعة مرفوعة عليه فى
البناء أو لا؟ وهل يحرم تعلية بناء عليه أو لا
الصفحه ٢٨ : على أساسه وكانوا يطوفون بها ثم رفعت قبل هبوط آدم؟
وكذا سيدنا آدم هل بنى أساسه فقط إما تجديدا لبنا