الصفحه ١١١ :
بالاستلام قال
الشافعى رضى الله عنه : أحب أن تترك الكعبة على حالها فلا يهدم ؛ لأن هدمها يذهب
حرمتها
الصفحه ١١٢ : السبكى : الإجماع انعقد على عدم جواز تغيير الكعبة ، انتهى. وقول الزركشى بعد
الحكاية السابقة عن مالك رضى
الصفحه ١٣٩ :
وتبجح به ثم أعقبه
بإنكار عامة العلماء بالأقطار الحجازية على المرحوم السلطان قايتباى وعلى وكيله
الصفحه ١٦٠ :
أبلغهم ذلك ، وفى
مسلم وغيره أحاديث تدل على أن فتح مكة عنوة ذكرناها فى أصل هذا الكتاب مع بيان وجه
الصفحه ١٦١ :
وهو له فى غالب
الظن والله أعلم ، وذكر النووى حجة الشافعى على أن مكة فتحت صلحا ، فقال : واحتج
الصفحه ١٦٣ :
على سراكم
لو لا كموا كانت
له مشأمة
لكنكم فيما
تواصيتم
الصفحه ١٧٨ : الحسن : وتأمله تعلم أنه متردد فى حل
ركوبها كما ترددت فيه على أن أول كلامه ربما يميل لتحريمه وآخره يميل
الصفحه ١٧٩ : الله بن الزبير وأنس بن مالك وأسماء بنت أبى بكر.
وفى صحيح (١) مسلم عنها قال : نحرنا فرسا على عهد رسول
الصفحه ٢٤٣ :
التنبيه الرابع
فى الكلام على ما
ذكر فى القصة من بدو عورته صلىاللهعليهوسلم حين نقل الحجارة
الصفحه ٢٤٧ : » لذلك ويقال لها مرة زهرة وكانت الواقعة فى موضع يعرف بواقم على ميل من
المسجد النبوى فقتل بقايا المهاجرين
الصفحه ٢٨٨ : تعيين المقام على أقوال أصحها أنه الحجر الذى يعرفه
الناس اليوم يصلون عنده ركعتى طواف القدوم وفى صحيح مسلم
الصفحه ٥٢ :
يَرَوْا
أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً آمِناً) لأن تخريب الكعبة
على يدى هذا الحبشى إنما يكون بعد رفع
الصفحه ٨٧ : يقول : ولما عمل الوليد ذلك كانت أئمة الإسلام
والصالحون وسائر المسلمين يحجون وينظرون ذلك ولا ينكرونه على
الصفحه ١١٣ :
غيره وذلك أنه ـ أعنى
المحب الطبرى ـ لما أفتى بوجوب هدم ما كان عليه الشاذروان من دون ذراع فى عرضه
الصفحه ١٣١ : ابن عباس بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس لما بنا داره التى بمكة على
الصيارفة حيال المسجد الحرام أمر