الصفحه ٩٧ :
والثالث : يتخرج
على القول بأن الحلى الجواهر يجعل مكان العين فيكمل بها النصاب هنا ، واعلم أن بين
الصفحه ١٠١ :
على المدينة وذكرت
لنا أدلة أخرى ، والأدلة التى قالها الشيخ عز الدين فى تفضيل بعض الأماكن على بعض
الصفحه ١٠٥ :
العشرين والأربعمائة ، ومن ذلك قناديل ذهب وفضة بعثها الملك المنصور عمر بن على بن
رسول صاحب اليمن فى سنة
الصفحه ١١٨ : الحجر أمن البيت؟ قال : نعم ؛ لأن هذا الحديث مطلق
والأحاديث الأخرى مقيدة. والمطلق يحمل على المقيد أشار
الصفحه ١٢٧ : لكن لما كانت فى زمن الوليد بن عبد الملك عمر هذا المسجد وغيره ، وكان نائبه
على المدينة عمر بن عبد
الصفحه ١٣٢ : فى أيام العمالقة
وجرهم وخزاعة لا يقدم أحد منهم على أن يبنى دارا ولا جدارا احتراما للكعبة الشريفة
الصفحه ١٤٩ :
ذلك ويزال الخشب
المذكور والركائز لا يوقف فى ذلك ويجب على القائم بأمور المسلمين سدده الله تعالى
الصفحه ١٥١ :
الأمير سودون
المحمدى سقف المقام المذكور وعمره وزخرفه أحسن مما كان ، ووضع عليه من أعلاه قبة
من خشب
الصفحه ١٥٢ :
وثلاثة منها إلى
جهة آخر المقام يقابله الثلاثة الأول ، وعقدان إلى جهة باب العمرة على يمين من كان
الصفحه ١٥٥ :
ولما حج مرجان
خادم المقتفى العباسى قلع الحطيم الذى كان للحنابلة بمكة وأبطل إمامتهم بها على ما
ذكر
الصفحه ١٨٧ : بالعين المهملة عوضا عن
الفاء وهى أكمة لا طينة بالأرض وقيل هو ما غلب عليه السهولة وليس بحجر ولا طين
ويقال
الصفحه ٢١٦ : ، ثم آدم صلوات الله عليه ، ثم أولاده ، ثم الخليل عليهالسلام ، ثم العمالقة ، ثم جرهم ، والأخبار مختلفة
الصفحه ٢٣٠ :
فهو أول نبى فلا
ينافى سبق الملائكة له على ذلك أو المراد بالطواف الطواف المخصوص قال العلامة العز
بن
الصفحه ٢٣١ :
سبعة أزرع عرضا
وفى الصحيحين فكل يدخل الجنة على صورة آدم فلم تزل الخلق تنقص حتى الآن كذا فى
المشارق
الصفحه ٢٣٦ : الحلى والمتاع حتى إذا كاد أن يمتلىء انقذ له خمسه نفر ليسرقوا ما فيه
فقام كل واحد على زاوية واقتحم الخامس