الصفحه ٢٢٧ : على آدم وقد صرح به الحليمى فى منهاجه على ما سيأتى ذكره فى بناء آدم وقد
نقله أيضا ابن حجر الهيثمى فى
الصفحه ٢٢٨ : بالاشتراك على ما فى السماء السابعة
وهو الأشهر وعلى ما وقع زمن الطوفان وعلى الكعبة فتأمل وأما مفسره فللأزرقى
الصفحه ٢٣٥ :
انتهى الخليل عليهالسلام من البناء إلى موضع الحجر بالفتح طلب من إسماعيل حجرا يضعه
ليكون علما على بدأة
الصفحه ٢٤١ : مرسى جدة بعث الله عليها ريحا فحطتها قال القطبى فى تاريخه : قلت لا يعرف طريق
بين الروم والحبشة تمر فيها
الصفحه ٢٧٥ :
العلماء والحكماء والأطباء فلم يقدروا على الجلوس عنه وعجزوا عن مداواته وقالوا :
نحن نقدر على مداواة ما
الصفحه ٢٧٦ :
إبراهيم أبيك عليهالسلام ثم نقش عليه لله الأمر من قبل ومن بعد ، وكتب عنوانه إلى
محمد بن عبد المطلب
الصفحه ٢٩٠ : صحيح أو لا؟ وهل ورد فى الكتب أن سيدنا إبراهيم عليه
الصلاة والسلام أثرت قدماه فى الحجر الذى كان يبنى
الصفحه ٣١٢ :
خافوا عليه أن
ينقضى فلما اعتمر هارون الرشيد وجاءوا فى سنة تسع وثمانين ومائة أمر بالحجارة التى
الصفحه ٣٢٠ :
رأى ثم انصرف فلم
يكن يفسد حوضه عليه أحد إلا رمى فى جسده تبرا ، حتى تركوا حوضه وسقيانه وذكر بن
الصفحه ٣٣٢ :
وفى أسفل جدرانها
خلا الجنوبى شبابيك من حديد تشرف على المسجد الحرام ، فى كل جهة شباكان وفى جانبها
الصفحه ٣٤٣ : الذهلى قرأت على عبد
العزيز عن أم هانى ، أنا فاطمه أنا أبو بكر أنا سليمان ثنا بكر بن سهل ثنا محمد بن
أبى
الصفحه ١٤ : ، بجاه سيد العرب
والعجم صلىاللهعليهوسلم. هذا والسبب الحامل للعلماء على الإقبال على بيان هذه
المسائل
الصفحه ٤٣ : يجئ بمكة فيما
علمت سيل على صفته إلا سيل كان فى سنة اثنين وثمانمائة وذلك أن فى ليلة الخميس
عاشر جمادى
الصفحه ٦٠ : حجر منها على خيمة أعرابى فاحترقت ، ووزن حجر منها فكان عشرة أرطال ، وسار
جبل باليمن عليه مزارع لأهله
الصفحه ٦٨ : جمعتها فى هذه القصة متفقة على أن ابن الزبير جعل
الباب بالأرض ومقتضاها أن يكون الباب الذى زاده على سعته