الصفحه ٧٣ : وصلت إلى :
قرية الكسو :
وهى قرية عربية
بيوتها مائتين فقط ، تقع وسط وادى صخرى. بها جامعين ، ومسجدا
الصفحه ٧٤ : ستمائة خطوة ،
بداخلها مساكن لبعض الجند والخفراء العرب ، المعافين من الضرائب. بها مسجدين ، وخانا
، وحماما
الصفحه ٨١ : عربية بها
جامع ، ومائتى منزلا ، حط كل الحجاج رحالهم على هذه المراعى الخضراء ، وأشرقت
الشمس إشراقة أضا
الصفحه ٨٣ :
للولاية العربية فى العصر الرومانى ، وكانت تمر بها طرق القوافل. دخلها الإسلام
بعد سنة ٦٣٤ ، إلا أنها خرّبت
الصفحه ٨٧ : الإسلامى. ما زالت أثاره على مستوى العالم العربى والإسلامى
مائلة للعيان .. وخاصة فى القاهرة وحلب والشام
الصفحه ٩٩ : م (٢) ، والقلعة ثلاثية الأضلاع ، خفرها من العرب ، لا علوفة
عندهم ، ويوجد
__________________
(١) سورة الأعراف
الصفحه ١٠٣ : حياته بالتجارة.
وقبيل تحرك
القافلة ، من هذا الموقع ، وصل رهط من الفرسان العرب ، يتراوح عددهم ما بين
الصفحه ١٠٤ : الجو بأريجها من مسافة بعيدة. أهلها شجعان
، لم يخمد حقدهم ضد العرب ، والمسلمين ، فما أن يروا عربيا مسلما
الصفحه ١٠٦ : الموضع يوجد البئر المشهور بين
العرب ب (بئر التفلة).
والمسافرون من بئر التفلة يصلون إلى
قرية (خليص) بعد
الصفحه ١٠٧ : فى أكثر مراحله ، فإن هذا يشجع
البعض من عربان قبائل (بنى حرب) على السيطرة عليه من حين لآخر والسطو على
الصفحه ١١١ : ، وكانت معركة فاصلة أكسبت المسلمين نصرا حاسما شهد له العرب قاطبة.
وكانت هى بداية النشاط العسكرى الإسلامى
الصفحه ١١٧ :
القبائل العربيه فى الدلتا ، وحماه وحمص. كان حاكما مثاليا بالنسبة لكتاب الوقائع
، وإن كان يتسم بالشده
الصفحه ١٢٤ :
هى الكعبة ،
وسيأتى إليها سنويا عشرات الألوف من العرب ، والترك ؛ وسنتقاضى من كل قادم مائة
قطعة
الصفحه ١٢٥ : محمود ، ولم يكن إسم محمد معروف بين العرب
حتى ذلك التاريخ. كان يلقب بالأمين ، وبعد أن اصطفاه الله
الصفحه ١٢٩ : الصيد وما شابه ذلك ..
فمثلا كان حكام الفرنجه لكى يداهنوا
الحكام العرب المسلمين فى الأندلس كانوا يبعثون