الصفحه ١٠٠ : .. وصدر أمر إلى الآهالى مفاده «على كل من الآهالى
أن يخرج ما فى بيته من بضائع إلى السوق ، وإلا ستقطع رأسه
الصفحه ١٠٧ : ، حدائق المدينة
__________________
وبعد مرحلة مستورة تصل
القوافل إلي استراحة (بئر الشيخ) ومن ذات نبع
الصفحه ١٢٢ : ، والمتطوعين اللازمين ، وليذهبوا إلى المدينة ليعيشون فيها فى عزلة عن
الناس ، ولكن بالقرب من قبر محمد وليقوموا
الصفحه ١٦٤ :
وهو جبل مرتفع
قرمزى أي أحمر اللون ، وعند ما كان النبى صلىاللهعليهوسلم متوجها إلى غزوة الحديبية
الصفحه ١٦٦ : كانت السناجق ، والقصبات تقسم إلى
قائمقاميات لتسهيل آعمال الادارة ، وأستتباب الأمن ، واحلال الربط والضبط
الصفحه ١٩٥ : ء الذين تعاقبوا ؛ وهم حريصون على أن
يمنحوا خطا شريفا لكل من هو مشرف بالإنتساب إلى نسل النبي ، وإذا ما أصبح
الصفحه ٢٠٨ :
الخمسة إلى الحرم
بسلالم حجرية عريضة ، وطويلة. وله عشر قوائم متناثرة .. وفوق كمر الباب الأوسط
الصفحه ٢٤٩ :
إلى انقراض الدوران وأيد ملكه ليكن معلوما لإخوان الصفاء ، والأحبة الأوفياء ؛ أن
مدينة مكة المكرمة تقع
الصفحه ٢٧ : ـ في وصف طريق الحج من مصر برا إلى المدينة ثم مكة ،
ثم عاد من المدينة إلى دمشق برا.
وقد ألف رحلته هذه
الصفحه ٣٣ :
أ ـ العثمانيون
والحجاز
مكانة الحجاز لدى
سلاطين آل عثمان :
كان للحجاز مكانة
خاصة لدي السلاطين
الصفحه ٨٣ : . وملئت مئات الجرار والقرب بالماء. وقد كانت هذه المياه سابقا تتدفق إلى
الصحراء ، وعند ما وفد الرسول الأكرم
الصفحه ١١٢ : ،
واللارنج ، إلى الفواكه الأخرى الفّواحة.
هناك بستان آخر ؛
يقع على طريق الحجاج ، كثيرا ما ترتدنه سيدات
الصفحه ١٤٣ : القوافل بعد
مرحلة أخيضر إلى (بركة المعظم) ، وتتجه من هنالك إلى (مغارش الزير). وبعد هذه
المرحلة تتجه
الصفحه ٢٠٥ : آمِنِينَ (٤٦))(١).
وعند الدخول من
هذا الباب إلى الداخل ، يوجد حرم صغير مزين بالآعمدة المتراصة
الصفحه ١٥ :
٧) ويروي ابن خير «تاريخ
البرقي فى رجال الموطأ» بسنده إلى علي بن أحمد بن شعيب بمكة سنة (٣٨٨ ه