الصفحه ٣٦٠ :
بالنسبة لى
وللإصفهبد بعيد فلن أكون معه وسوف أقف على الحياد ولن أنضم إلى الاثنين فلما عرض
الأمر
الصفحه ٤٥٨ :
خوارزم ، فجاء
السلطان طغرل إلى الرى وطلب المدد من الشاه أردشير ليحاصر قلعة طبرك ، فلماء جاءه
المدد
الصفحه ٤٦٦ :
فأمسكوا ببعض جند
خوارزم ، وقتلوا البعض ونزل قلاجة سيرا على أقدامه إلى" إستندار"
ووضعه" بيستون" فى
الصفحه ٢٤٤ :
فالتفت إلى إلى
الشاعر وقال هلا قلت : ـ
لا تقل بسرى
ولكن بشريان
غرة الداعى
الصفحه ٢٩٦ :
وحضر إلى سارى فى
عام ٣١٥ وبعث بحسن فيروزان إلى قوهستان فى طلب أبو جعفر الناصر فأمسك به وأحضره
إلى
الصفحه ٣٣٩ :
الخلق يستطيع أن
يخطفها منه وذاعت صفاته هذه طوال فترة حكمه ، وبعد فترة حضر السلطان إلى أصفهان
وزوجه
الصفحه ٣٤٠ :
وسمعت قصة من
والدى بأنه حين وصل إلى آمل كان يمر على باب مسجد كان فيه مكتب للأطفال فقال لهم يا
الصفحه ٣٥٢ : وكان الإصفهبد يثق فيه تماما ، وأمر بأن يمضوا إلى نهاية قلعة كيسليان وأن
يبقيا بها حتى يستخلصوها وكان
الصفحه ٣٨٣ :
أتقدم وأستطلع
الأمر فلما تقدم وعلم حقيقة الأمر نادى على تلك الجماعة وجاءوا من هناك إلى برنمهر
ولما
الصفحه ٤٦٢ :
الخيوقى برسالة
إلى بغداد ؛ وكان نصير الدين آنذاك ما زال نائبا للوزارة فوقعت بينهما خشونة فى
الحديث
الصفحه ٤٦٩ :
جيش مازندران وجاء
إلى دامغان وجاء جند الشاه إلى لند ، وأقاموا معسكرهم بها حتى وصلت أخبار أحوال
الصفحه ٢٤٠ : والأمطار بحيث جعلت السهم لا يمكن أن يوضع فى القوس فمضى
إلى بيته فالتف حوله أصحاب" سليمان" وحاصروه ففتح
الصفحه ٢٨٥ : الداعى أن يقطع بأنه من عند أبى الحسين ، فلما خرجا أرسل أبو
الحسين إلى الإصفهبد شروين وشهريار بأن يهربا
الصفحه ٢٩٥ :
الحال برسول إلى
الداعى وأحضره من جيلان إلى آمل فجاء جميع الناس لدى الداعى ، وسعدت قلوبهم بوصوله
الصفحه ٣١٢ :
أن أمر آل سامان
فى زوال يوما بعد يوم وأن الوهم والانهيار يلحق بهم من كل ركن وطرف ، وأن توقع علو