الصفحه ٣٧٠ : متعقبهم فرسان الإصفهبد حتى وصلوا إلى قاضى كلاته وأمسكوا بعدد كبير منهم
وقتلوهم وأحضروا بحارى كنيخوار إلى
الصفحه ١٥٥ : البحار وألبس الليل ضوء النهار ولم لا يعلم أن مهاجرى من
هذه قدرته ضلال ومباينى من هذه صفته خبال]
وهذه
الصفحه ١٢٤ :
إنسان له يد ولسان وسيف وسنان إلا والتشيع ديدنه ودينه وقرينه وخدينه إلى ما تركنا
الإلمام بذكره من أفراد
الصفحه ٣٠٣ :
ابن البنان
وتقاتلوا مع القميين نتيجة العصبية وقتلوا بعضا منهم ، إلى أن وصل حسن الفيروزان
إلى آمل
الصفحه ٢٥٦ : " بما
يحتاجه من مؤن.
" ذهاب محمد
بن زيد إلى الرى وأحداث رافع معه والزحف بالجيش إلى طبرستان"
فى شهر
الصفحه ٣٧٤ : وعند ما وصل الإصفهبد إلى ويمه علم والده بهذا الخبر فمضى إلى فريم ووصل
الشاه غازى إلى منصورة كوه ومنها
الصفحه ٣٠٤ :
وجاء أبو الفضل
الثائر إلى آمل ومضى إلى قصر السادة بالمصلى ونزل إستندار فى خرمة فيما وراء آمل
إلى
الصفحه ٢٤٩ :
" الحسن بن
زيد" من" آمل" إلى" رويان" وتفرق رجاله وتوجه"
يعقوب" كذلك إلى كلار ومضى" الحسن بن زيد
الصفحه ٤٤٤ :
السلطان والأتابك
فى أصفهان وأرسلوا بهذا الجيش إلى الأتابك وكله بارس فهزموه وشردوه ثم أتى بعد ذلك
الصفحه ٣٠١ :
قتل" ما
كان"
عند ما عاد «ما
كان» من دنباوند إلى الرى جاء صاحب الجيش أبو على من جرجان إلى دامغان
الصفحه ٤٥١ : الدين العلوى حيث ذهب إلى" خوارزم" فغضب" شاه
أردشير" على أبيه وحط من منزلته ومرتبته ، حيث زعم الخدم أنه
الصفحه ٢٣٩ : جاء إلى" سارى" فجمع"
فنه الجيش من بريم" و" قوهستان" ووصل إلى" آمل" وكتب
إلى" الحسن بن زيد" بماذا تريد
الصفحه ٣٤٢ :
وبعث به مع علاء الدولة إلى جرجان وجاء الرسل المسرعون وقالوا لقد وصل محمد خان
وهزم كوسان كون الذى كان
الصفحه ٣٤٩ : وسمح له بأن يذهب إلى قصره
وتوجه الإصفهبد من أصفهان إلى طبرستان وقام بإطلاق سراح فرامراز بن واردانشاه
الصفحه ٢٠٢ :
وقطف تلك الزهرة
وقدمها إلى وركع بين يدى وحين رفع وجهه (من الأرض) تبسمت ، فقال : لأى سبب تبسم
أمير