الصفحه ٢٧٦ : أسند لابن عمه أبو محمد الحسن بن القاسم جميع
شؤون الملك وأحكام السلطنة فى الأمر والنهى ، وترك له الأمر
الصفحه ٤٠٨ : بحيث لو كان قد وهب ملك العالم بأكمله حتى أدنى درجة فيه كان يعتبر
نفسه مقصرا فيه ومن المحال أن يكون له
الصفحه ٢٩٧ : ظهره فسقط ميتا من على جواده فحملوه وأنزلوه فى منزل ابنته فى
نفس محلة عليآباد كما قتلوا فى ذلك اليوم
الصفحه ٣٢٥ : وجد فى هذا الوقت نفس القدر
من الرعاية والعطف من دار الخلافة بحيث نطق أمير المؤمنين القائم بأمر الله
الصفحه ٣٣ : لقد طلبت من
الترك ثأر مائة عام تالية بعدى ، فكل ملك يهمل قانون العقل فى إدارة الملك طلبا
ليمن حاضره
الصفحه ٤٠٩ : الليالى التى كان مشغولا فيها بالسياسة والحكم أو الصلات والهبات
كان يعطى لما كان أبوه يعطيه راتبا عشر
الصفحه ٢٠٠ : إلى موضع آخر فكان هو نفسه يدبر هذا الأمر بحيث لا يعلم به
البرامكة ، حتى وصل الرسول إلى ملك الترك فجمع
الصفحه ٤٢٨ : أنك تعلم أننا لم نر الترك ولهذا الملك نفس الأتباع الذين حملتهم أنت فى
عهد والدى إلى" تميشة" كأسرى فلو
الصفحه ٤٢ : الشريعة ولا فى الرأى ومعنى الإبدال (١) فى مذهبهم : إذا ما حل الأجل بشخص منهم ولم يكن له ولد فإن
ترك زوجته
الصفحه ٤٤٣ :
لكن النتيجة لم
تجد فى ذلك المسكين المنحوس فالأبله حين يبلغ نقطة الغرور التى لا يرى فيها غير
نفسه
الصفحه ٢٥٤ : " الديلمى" إلى أبى" الحسين" وكان على" برسرخاب"
أسيرا فى يد" المهدى" وهرب منه يوم الهزيمة وترك رافع" جرجان
الصفحه ٣٨١ : أيضا ، وأسلم الروح فى نفس ذلك
المكان فى مدينة سارى فى القصر الذى قد أقامه كل من حسام الدولة شهريار بن
الصفحه ٤٥٢ : ومهلة حتى نرى ماذا
يكون حكم الحق جل جلاله ، وخلال تلك الفترة أيضا كان الأتابك مريضا فى مدينة"
الرى
الصفحه ٢٩٦ : ليحضر إلى سارى فلما وصل ركبوا
الجياد ذات يوم فى الصباح ليذهبوا إلى الصحراء وبعد الحديث والمشاورة ترك أبو
الصفحه ٤٢١ : يغطى الفخذين لغلام من الترك
والتاجيك ، وقد استمرت هذه العادة طوال فترة حكمه وإذا سقط أحد فى خدمة ركابه