الصفحه ٣٣٩ : جميع رجال حسام الدولة إلى"
قارن" إلى أن وصل الأمر الذى ترك فيه والده الحكم بسببه وتوجه إلى بلاد"
الديلم
الصفحه ٣٤٠ :
أطفال عند ما تكبرون قولوا بأن شهريار قد ترك الحكم وتوجه إلى بلاد"
الديلم" بسبب ابنه قارن ، وحين وصل
الصفحه ٣٢٣ : السلطنة ، فلما استنكر منه
ذلك أصر عليه وكرر نفس الكلام وزاد فى العناد والوقاحة ، ووصل به الأمر أن طردوه
من
الصفحه ٤١٤ : ولا ثقة للتاجيك فى الترك ، ولن تقوى على الخروج قط
من" مازندار" ولن يبقى أحد من أهلك هناك حيا فلو تتوقف
الصفحه ٤٥٣ : ومات فى نفس ذلك المكان وهى قصة طويلة ، أما
قتلغ إينانج فقد بقى مع أمه وتوجه" الأتابك قزل أرسلان" إلى
الصفحه ١٩٣ : ء فهد مرة أخرى ففصلت رأسه وارتديت جلده ، ثم أقبل مرة
ثالثه أسد فتعلق بى وأنشب بعض مخالبه فى وترك فى أثرا
الصفحه ٣٤٣ :
أكثر ، وبعد أن حضر قارن إلى تميشة جلس باجعفرين فى حصن من قلعة بالمن وشرع فى
التخريب وترك فرامراز الجند
الصفحه ٤٤٩ : وتمكنا فهو لم يعد يرى الدنيا بعينه ، لأنه إنسان قد نشأ حديثا ولا يمكن
الوثوق فى عهد وقسم الترك فكيف لرجل
الصفحه ٢٩٥ : على بن خورشيد بالأغلال
وتركه فى مكان القتال فأمسكوا به وأحضروه إلى ما كان الذى أطلق سراحه وبذل له
الصفحه ٩٤ : السبعة فماذا ستفعل بفرشواذجر وحصن دارا فأنه أشبه بالمتوج فى الجبل لدى
الترك سواء فى البحر والخزر ، وفى
الصفحه ٢٥٦ : ربيع الأول
عام ٢٧٢ كان فى الرى تركى يدعونه" أساتكين" فرغب" محمد بن
زيد" بأن يمضى إلى" الرى" فمضى من
الصفحه ٤٩٠ :
الأولون فى الأدب التركى ج ١
محمد فؤاد كوبريلى
ت : عبد الله أحمد إبراهيم
٣٤٩
الصفحه ٤٩١ : لويت
ت : فاطمة عبد الله محمود
٣٧١ ـ المتصوفة
الأولون فى الأدب التركى ج ٢
محمد
الصفحه ٤٦٦ : بن كردا وبج" فى الأسر على يد أمير يدعى"
قرماج" ، وكان وكيل التركى الخوارزمى المدعو" فيروز" رئيس شرطة
الصفحه ٢٤٢ : وأشعل النيران فى منازلهم وأخضع جميع الناس ، وقضى عدة أيام فى مدينة"
سارى" وترك" الحسن بن زيد العقيقى" فى