الصفحه ٣٥٠ : كثيرة ، وهو الجبل الذي زعمت طائفة تعرف بالكيسانيّة أنّ محمد بن علي
المعروف بابن الحنفيّة مقيم به
الصفحه ٣٥٨ : ، وفي
المدينة نهران يجريان وبها قنى أيضا وبها قبر محمد بن الحسن الفقيه والكسائي
المقري ، ويرتفع منها
الصفحه ٣٦٣ : ، منهم محمد ابن كرام الزّرنجيّ صاحب
المذهب المشهور.
زرنجرى (٣) : بفتح أوله وثانيه ونون ساكنه وجيم ورا
الصفحه ٣٩٨ :
كانت مضمومة إلى فارس من أيّام محمد بن واصل إلى آخر أيّام السجزيّة ، ثمّ
حولت إلى خوزستان. في
الصفحه ٤٢٨ : آخرها زاي معجمة بعد الألف ، مدينة من الثّالث من فارس وهي
إسلاميّة محدثة البناء ، بناها محمد بن القاسم بن
الصفحه ٤٥٢ : (س) ما نصه : «وكانت طرابزون بيد النصارى ، لم تدخل فيه راية
الإسلام إلى أن افتتحها السلطان محمد بن مراد
الصفحه ٤٨٦ : . واستعلانه منها إنزاله القرآن
على رسوله محمد صلّى الله عليه وسلّم. وفاران قرية نواحي السّغد ، من أعمال
سمرقند
الصفحه ٤٨٨ : أن نعلم صحته. قال أبو مروان عبد الملك بن بدرون
في شرح قصيدة أبي محمد عبد المجيد بن عبدون : سمّيت
الصفحه ٥٠٤ : أوّل من ملك
منهم بمصر المعزّ معدّ بن المنصور إسماعيل بن القائم (٤) محمد بن المهديّ عبيد الله ملك ديار
الصفحه ٥١٧ : من ملكه بنى سور
القسطنطينية وانتقل إليها من روميّة ، ومن لدن آدم عليه السّلام إلى هجرة نبينا
محمد
الصفحه ٥١٨ : محمد خان بن السلطان مراد خان من آل
عثمان تغمدهم الله بالرحمة والرضوان ، وخلّد سلطنة أولادهم إلى انقراض
الصفحه ٥٢٩ : وإسحق ونعيم وعبد الرحمن بنو سعد بن مالك بن
عامر الأشعري وكانوا من أصحاب عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث
الصفحه ٥٦٨ : بها يقال لها لورستان ، منها عمّار بن محمد اللّوريّ يروي حكاية الجوزة
واللوزة والسلسلة بالتبسّم والضحك
الصفحه ٥٨٢ : في زمن السّلطان محمد [بن مراد](٥) خان وبعضها في زمن ابنه السلطان بايزيد خان ، وتمتد
مغرّبا وتشتمل على
الصفحه ٥٨٣ : محمد وكان هناك سرجين فمرّغ
الناس فيه دوابّهم ثمّ بناها مدينة ، فسمّيت مراغة وهي نزهة جدا ، وبالتل