الصفحه ٥٧٩ : بلاد
مصر نحو مائة قرية ، يقال لكلّ منها محلّة.
محمد أباد (٤) : قرية على باب نيسابور بينهما فرسخ
الصفحه ٥٩٢ : وثلاثمائة وسمّاها
المحمديّة ، في الأطوال : طولها كح عرضها ل ك. ابن سعيد (٨) : طولها كج م عرضها كط مه
الصفحه ٦٧٢ : :
٣٣ ، ٤٩٣.
عماد الدين
زنكي : ٤٧٤.
عمار بن محمد
اللوري : ٥٦٨.
عمر بن
إبراهيم بن أبي بكر بن خلكان
الصفحه ١٠ : ، عثمانلي مؤلفلرى لبروسه لى محمد طاهر (بالتركية) ٣ : ٦٥ ـ ٦٦ ، تاريخ آداب
اللغة العربية لجورجي زيدان ١٨٨
الصفحه ١١ : والمكررة.
فهو المولى
محمد بن علي الرّوميّ الحنفيّ البروسويّ ، الشهير باسم
«ابن سباهي زاده»
وهي شهرة
الصفحه ١٣ : أوردها بروسه لي محمد طاهر عندما عرض لكتابه
«أوضح المسالك»
، الذّي فرغ من
تأليفه سنة ٩٨٠ ه ، وقدّمه إلى
الصفحه ١٥ : ء الأجيال
المختلفة من المسلمين وغيرهم. فقد لخصه معاصره الحافظ محمد بن أحمد الذهبيّ (ت ٧٤٨
ه) ، ونال حظوة
الصفحه ٢١ : الحسن علي بن محمد النوريّ الصفاقسيّ
المتوفى سنة ١١١٧ ه ، طبع تونس ، ١٣٣١ ه.
الصفحه ٢٩ : بالعجز والتقصير ، الواثق بالتّوفيق الإلهي ، محمّد الشهير بابن
سباهي (٣) : إنّ جميع أصحاب الشّرائع
الصفحه ٣٠ : محمّد المعروف بصاحب حماة صانه الله في العقبى عمّا يخاف منه وحماه أجود
المصنفات في هذا الفن وألطفها
الصفحه ٨٦ : ، وتنصبّ فضلاته إلى النّهر الثاني.
والثاني يقال
له نهر الدير وهناك عند فوهته مشهد محمّد بن الحنفيّة
الصفحه ١٢٥ : ، وقال إنّها تعرف
بأبّدة العرب ، اختطها عبد الرّحمن بن الحكم بن هشام ، وتممّها ابنه محمد (معجم
البلدان
الصفحه ١٤١ : الشّرق نهر الفرات على قول الحافظ مؤرخ الشّام شمس الدين محمّد
الذهبيّ ، ومسافته عن بيت المقدس نحو عشرين
الصفحه ١٤٢ : لعبد الرحمن بن محمّد العمريّ العليميّ الحنبليّ (٣).
وقال أبو اسحق
الثعلبيّ (٤) في العرائس (٥) : اختلف
الصفحه ١٥٤ :
البيرونيّ ٢ : ٤٥.
(٧) كتاب الجغرافيا
١٤٧.
(٨) هو محمد بن عبد
الرحمن (ت ٥٨٤ ه) وشرحة للمقامات الحريرية