الصفحه ٢٧٧ : صعودها جنوبا. في
مراصد الاطّلاع (٧) : جنادل حجارة ناتئة (٨) في وسط النيل يضعون عليها في زمان زيادة النيل
الصفحه ٣١٦ : ، وعن بعض المسافرين أنها في هذا الزّمان أعظم فرض
الصّين ، وإليها ينتهي وصول التجّار المسافرين من ديارنا
الصفحه ٩٣ : سبع
وثلاثون وعشر دقائق ، ويفترق من آبسكون نهران ثم يصبّان في بحر الدّيلم.
نهر
بلخ : وهو جيحون قد
كثر
الصفحه ٢٠٢ : (٦) : وبرشان كانت قاعدة الأمة الذين يقال لهم برجان وكانت
لهم) (٧) شهرة في قديم الزمان ، فاستولت عليهم
الصفحه ٢٠٨ : كأنها مادّة لتلك النار ، فهي بمنزلة الغذاء خلف
المتحلل ، ولو لا ذلك لما دامت النار في ذلك المكان الضيق
الصفحه ٣٤٨ : السّاكنة المهملتين وفتح
المثنّاة من فوق ونون في الآخر ، مدينة بين حمص وحماة ، وهي كانت عامرة في قديم
الزمان
الصفحه ٣٦٥ :
عشرة أيّام في جهة الغرب والجنوب ، طولها مه نه عرضها لز.
زمّ (٥) : بفتح الزّاي المعجمة وتشديد الميم
الصفحه ١٠٩ : والرصاص بعد صلحه واتفاقه مع ملك الخزر على ذلك ، وجعل
في ذلك الحائط بابا ومصراعيه من حديد في قديم الزمان
الصفحه ٧٢٧ : ، ٣٢ ، ٣٦ ، ٤٣.
وفيات
الأعيان في أنباء أبناء الزمان لابن خلكان : ١٥٦.
الصفحه ٦٥٩ : عبد المنعم (من أهل القرن الثامن الهجري) : الروض المعطار في خبر الأقطار [تحقيق]
إحسان عباس
الصفحه ٦٧٦ : شهر : ١٦٧
، ١٧٧.
آمد : ٨٢ ،
٨٣ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ٢٧٠ ، ٣٨٧ ، ٣٩٧ ، ٤٢٤ ، ٥٢٣.
آمل : (آمل
زم ، آمل الشط
الصفحه ٦٩٧ : ،
٣٦٤.
زغر : ٣٦٤ ،
٤١٥.
زلة : ٣٦٥.
زم : ٩٣ ،
٣٦٥.
زمخشر : ٣٦٦.
زملكان :
٣٦٦.
زنجان : ١٠٧
الصفحه ٥١٨ : السليحين ، ثم أنّ قسطنطينوس صاحب القسطنطينية وهو
الأخ الأكبر قتل في حرب وقع بينه وبين أخيه الصغير وهو
الصفحه ٥٢٨ : بالواو أيضا ، وهي بلاد على
ساحل بحر الرّوم ، وهي داخلة في مملكة ريدشار صاحب بولية وأهل قلّفرية يونان
الصفحه ٣١ :
وضياء (١) ، وهي سدّة الصّاحب الأعظم والدستور [٢ ب] الأفخم [مهرة
رقاب الأمم سلطان الوزراء في العالم