الصفحه ٤٦٤ : بالجزيرة يعمل به الوشى ،
وعبقر موضع بنواحي اليمامة ، كذا في المراصد (٤).
عجلون (٥) : بفتح العين المهملة
الصفحه ٧٠٣ :
، ٨٤ ، ٨٧ ، ١٢٧ ، ٣٠٥ ، ٤٦٣.
العباسية :
٤٦٤.
عبقر : ٤٦٤.
عتليت : ٤٩.
عجلون : ٤٣٨
، ٤٦٤.
عدن
الصفحه ٤٣١ : وهاء في الآخر ، اسم لقلعة مدينة بانياس وهي
من الحصون المنيعة ، وأحوال بانياس قد ذكرت في باب البا
الصفحه ٦٣٤ : فيها الحسين بن علي رضي الله عنه ، كذا في
المراصد (٧).
__________________
معجم البلدان ٥ : ٣٣٣
الصفحه ٣٣١ : الأوثان ، فقتل في ذلك الزمان يحيى بن زكريّا
ونصب رأسه عليه السّلام على باب هذا المسجد المسمّى بباب جيرون
الصفحه ٣٣ : ،
وكتاب تحفة الآداب في ذكر التواريخ والأنساب لمحمّد بن الحسين بن عبد الحميد بن
محمّد بن عبد الحميد بن عبد
الصفحه ٦٦٧ : .
ابن الأثير ـ
علي بن محمد.
أحمد بن
الحسين بن علي البيهقي ، أبو بكر : ٢٤١.
أحمد بن
سليمان ، ابن كمال
الصفحه ٣٧ : من هذه البحور بمفرده.
ذكر بحر الصّين
أما تفاصيل
أحواله وتحديده فإنه مجهول لنا ، ولم نقف فيه على
الصفحه ٣٥ : ينعطف
ويستدير على أراض غير معلومة الأحوال ، ويمتدّ مغربا ويصير في جهة الشّمال على
الأرض ويسامت بلاد
الصفحه ٦٤٦ : ، وحكى
لي أيضا أنّ بقرب الهرمين شخصا مصنوعا (٣) من حجر يسمّى بأبي الهول وكان في سالف الزّمان أنّه إذا
ضاع
الصفحه ٩٨ : زمان من
الأزمنة ، والجانب الجنوبيّ مثل الشّمال بل أشدّ حرارة لحضيض الشّمس. قال في رسم
المعمور
الصفحه ١٢٤ : (١) : وعليها سور في غاية الحصانة كثيرة الخصب. وفي
العزيزيّ : وآمد مدينة جليلة عليها حصن عظيم وسور من الحجارة
الصفحه ٦١١ : عمل أردبيل ، في الأطوال : طولها عج عرضها لح م ، أقول : إنّه لم يبق
لمدينة موقان في هذا الزّمان شهرة
الصفحه ١٥٧ : :
لله يوم في
سيوط وليلة
عمر الزمان
بمثلها لا يغلط
يقول العبد
الضعيف : لعل وقوع
الصفحه ٤٧ : الزقاق وهو ضيّق هناك وكان في
الزمان القديم سعة الزقاق ، وهو من برّ العدوة إلى برّ الأندلس عشرة أميال. قال