الصفحه ٥ : تحرير كتاب «الحضارة العربية الإسلامية في
الأندلس» (١) ؛ إذ أنه مرّ في نفسي ، نتيجة للتعرّف الحميم على
الصفحه ٧ :
الكتاب يشكّل إضافة طيبة إلى المكتبة الجغرافية العربية وإعادة تواصل مع أبناء
الحضارة الإسلامية الواسعة
الصفحه ٢١ : ، وإني لمدين بالشكر للعلامة الأستاذ إبراهيم
شبّوح ، مدير مؤسسة آل البيت للفكر الإسلاميّ بعمّان ، الذي
الصفحه ٣٧٥ : الإدريسيّ (٦) : ومدينة سبيطلة كانت قبل الإسلام مدينة جرجيس (٧) ملك الرّوم الأفارقة ، وفتحها المسلمون في صدر
الصفحه ٤٥٢ : (س) ما نصه : «وكانت طرابزون بيد النصارى ، لم تدخل فيه راية
الإسلام إلى أن افتتحها السلطان محمد بن مراد
الصفحه ٤٥٤ :
بيد الأرمن النصارى أعادها الله إلى الإسلام. يقول العبد الضعيف : قد
أعادها الله تعالى إلى الإسلام
الصفحه ٥٨٦ : تدمير ، وهي محدثة إسلاميّة (٥) بنيت في أيّام الأمويّين الأندلسيين ، وهي على الذّراع
الشّرقي الخارج من
الصفحه ٦ :
__________________
(١) من هذه المشاريع
كتاب جامع عن «المدينة في العالم الإسلامي» ، تاريخها ، عمرانها وإنجازاتها.
وهو قيد
الصفحه ٥٠ : البحر من السّويديّة ويأخذ غربا
وشمالا حتّى يتجاوز حدّ مملكة الإسلام ، ثم يأخذ شمالا ويمرّ على باب
الصفحه ٦٨ : وثلاثون ، ومنها بطائح واسط ، حدثت عند اشتغال الفرس
بقتال المسلمين في أوّل الإسلام بين واسط والبصرة وقاعدة
الصفحه ١٢٥ : إسلاميّة أحدثت في دولة الأموييّن بالأندلس.
أبرقوه (٧) : من المشترك لياقوت (٨) : بهمزة وباء موحدة مفتوحتين
الصفحه ١٩٨ : قاعدة بلاد الحبشة وقد أسلم أكثرهم فلذلك عدم رقيقهم في بلاد [٦٨ أ]
الإسلام. في القانون (٤) : طولها يه
الصفحه ٢٠٢ : البرمكي لكفار التّرك ثم
أسلموا بعد ذلك ودخلوا في طاعة السلجوقيّة ، وامتداد الإسلام بهم إلى أرض التبت
الصفحه ٢٠٧ :
وكانت بلاد
برقة تسمّى في أيّام الرّوم أنطابلس (١) فسمّتها العرب برقة لما فتحتها في صدر الإسلام
الصفحه ٢١٢ : الأبلّة ، وهي مدينة
إسلامية بنيت في أيّام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وفي غربي البصرة وجنوبيها جبل
يقال