الصفحه ٦٤٣ :
هراة (١) : من اللباب (٢) : بفتح الهاء والرّاء المهملة ثمّ ألف وهاء في الآخر. ابن
حوقل (٣) : وهي
الصفحه ٦٥٥ : ، بليدة من الثّاني من تهائم الحجاز تقريبا ، وهي
قريبة من المدينة ورد ذكرها في الحديث. قال ابن سعيد
الصفحه ١١ : إلّا إلى رسم إطار ملامح باهتة لمدد متقطعة
من حياة ابن سباهي زاده ، أفضت بها المعلومات الضئيلة المتناثرة
الصفحه ٥٠ : إذا تجاوز الكرك مرّ على سمت جبال التراكمين ، وهم تراكمين ابن
قرمان ثم ابن الحميد وابن الأشرف ، ثم
الصفحه ٨٢ :
الكوفة ويتجاوزها ويصبّ في البطائح. ويمرّ الآخر وهو أعظمها بازاء قصر ابن
هبيرة عند طول سبعين ونصف
الصفحه ٩٢ : أربع وأربعون ويخترق بلاد أرّان
ويصبّ في بحر الخزر (١) ، قال ابن حوقل (٢) : إنّ نهر الكر يمرّ على ثلاث
الصفحه ٩٨ : الميم ، (وكذا رأيته في كتاب ابن سعيد (٢) بضمّ القاف وسكون الميم) (٣) ، وقد ذكره ابن مطرف في الترتيب ولم
الصفحه ١٢٣ : طبرستان ، وإليها ينسب بحر آبسكون.
قال ابن حوقل (٤) : وهي فرضة على البحر منها تركب إلى الخزر (٥) وإلى باب
الصفحه ١٣٧ : الشّرقيّة ، كما أنّ
أشبونة على النهاية الغربيّة. ابن سعيد (٤) : طولها كز ح (٥) عرضها مج ك.
أرجان
(٦) : من
الصفحه ١٣٨ : [٤٧ ب] تحت ثم لام ، مدينة من الرّابع من
أذربيجان لعلّه بناها أردبيل ابن أردميني بن لنطي (٦) بن يونان
الصفحه ١٤٧ : مرحلة من إسفيجاب (٦) ، قال ابن حوقل (٧) : وهي على شرقيّ أسروشنة على تسعة فراسخ. منها القياس :
طولها
الصفحه ١٦١ : نهاية الجبال من جهة الجنوب. قال ابن حوقل (٧) : وإصفهان مدينتان إحداهما تعرف باليهودية وإصفهان من
أخصب
الصفحه ١٦٢ : من أقدم
مدن فارس ، وبها كان سرير الملك في القديم ، وبها آثار عظيمة من الأبنية حتّى يقال
إنّها من عمل
الصفحه ١٦٧ : : طولها نح عرضها لط مه. قال ابن سعيد (٤) : وهي أطول من قونية بدرجة ونصف ، وقونية أعرض منها
بربع درجة. فعلى
الصفحه ١٧٣ :
قال ابن سعيد (١) ونقله عن ابن عبد البرّ : أنّ الأندلس أحد الممالك
الثلاث التي للرّوم ، ومسيرة كل