الصفحه ٣٠٩ :
__________________
(١) ذكره ابن حوقل : «خرباب».
(٢) الفيروزآبادي
١٢٨١.
(٣) تقويم البلدان
٥٠٤ ، وانظر : معجم البلدان
الصفحه ٣٣٦ : ء المهملة وواو وفي الآخر طاء
مهملة ، بلدة (٨) من الثّالث بالصعيد الأدنى تحت منية ابن خصيب (٩) على نحو مسيرة
الصفحه ٣٧٧ : المغرب الأقصى بالصحراء. عن ابن
سعيد (٢) : وهي شرقيّ درعة ، وسجلماسة قاعدة ولاية مشهورة ولها نهر يأتي من
الصفحه ٣٩٥ : ودامغان ، وبعضهم
يضيفها إلى قومس وبعضهم إلى الرّيّ. قال ابن حوقل (٢) : وسمنان أصغر من دامغان وأكبر من
الصفحه ٤١٢ : ء سيحون. قال ابن حوقل (٧) : وهي في أرض سهلة ، قال : وعامّة دورها تجري فيها
المياه ، وهي من أنزه بلاد ما
الصفحه ٤٢٥ :
والرّاء المهملة وسكون المثنّاة من تحت وفي آخرها نون ، كذا رأيتها في خطّ
ابن سعيد (١) ، مدينة من
الصفحه ٤٥٣ :
سحوم (١) وشرقيّ سامسون ، وهي من الإقليم السادس. ابن سعيد :
طولها سد ل عرضها مو ن ، في القانون
الصفحه ٤٩١ : الله بن طاهر في خلافة المأمون ، خرج منها جماعة من
العلماء. قال ابن حوقل (١) : هي ثغر في وجه البرّيّة
الصفحه ٥١٤ : : وقزوين في سفح جبل يتاخم بلاد الدّيلم. وقال ابن حوقل (٢) : ماء قناتها وبيء ، في الأطوال : طولها [١٧٤ أ] عه
الصفحه ٥٣٣ : في ابتداء الإسلام ولم يكن
لحلب معها ذكر. قال ابن حوقل (٣) : وقنسرين [مدينة](٤) تنسب الكورة إليها. قال
الصفحه ٥٦٣ : مهملتين وفي الآخر
هاء ، كذا ضبطها بخطّ ابن سعيد (٥) ، وهي مدينة من أواخر الخامس من شرقيّ الأندلس ، وهي
على
الصفحه ٥٦٧ :
وتعريجات (١) وبينها وبين جزيرة أقريطش مجاز قدره ستون ميلا ، وفي
وسطها مدينة لمريا. قال ابن سعيد
الصفحه ٥٧٢ : بطليوس ومن أعمالها ، وماردة مدينة أوليّة ولها ماء مجلوب
تحير صنعته (١). قال ابن سعيد : قال الرازي
الصفحه ٥٩٧ : ، قال ابن
حوقل (٣) : وهي مدينة صغيرة وسكّانها بنو أميّة ومواليهم ، وهو حصن من الشّراة ، في
الأطوال
الصفحه ٦٠٠ : الرّاء المهملة وألف ونون. قال ابن
حوقل (٣) : ومكران ناحية واسعة عريضة والغالب عليها المفاوز والقحط