الصفحه ٣٩٧ : مصبّ الزاب الأسفل. والسنّ قلعة بالجزيرة قرب سميساط تعرف
بسنّ ابن عطير. والسنّ : جبل بالمدينة قرب أحد
الصفحه ٣٩٨ : الجبال. قال ابن حوقل (٥) : وسنجار مدينة في وسط برية ديار ربيعة بالقرب من [١٣٥
أ] الجبال ، وليس بالجزيرة
الصفحه ٤٠٠ : أربع مراحل ،
سنوب في الغرب وسامسون في الشرق. ابن سعيد (٥) : طولها نز عرضها مو م.
سهورد (٦) : من
الصفحه ٤٠١ : القلزم. قال ابن سعيد (٢) : وصاحب سواكن من البجا المسلمين وله ضرائب (٣) على التّجار ، وسواكن صغيرة جدّا
الصفحه ٤٠٣ : ه ل عرضها كب. ابن سعيد : طولها ح
عرضها كو ك. قال : وأمّا السّوس فهو يطلق في الكتب على ما وراء جبل درن من جهة
الصفحه ٤٠٨ : عرضها لب ل. ابن سعيد (٥) : طولها فد عرضها لب.
السّيروان (٦) : من المشترك (٧) : بكسر السّين المهملة
الصفحه ٤١١ : يبعد عنها بمقدار نصف فرسخ.
قال ابن سعيد (٣) : وسيواس من أمّهات البلاد مشهورة عند التجار ، وهي في
بسيط
الصفحه ٤١٥ :
قال ابن الأثير
: واعلم أنّ الشّام خمسة أجناد ، أولها من الفرات جند قنسرين [١٤٠ ب] ثمّ جند حمص ثمّ
الصفحه ٤١٧ : خراسان. قال ابن حوقل (٥) : ولها ماء جار وبساتين قليلة والغالب عليها الزروع ،
وهي أكبر من كندوم. في
الصفحه ٤٢٨ : أبي عقيل ، هو ابن عمّ الحجّاج
بن يوسف الثقفي. في المراصد (٣) : وقد ذمّها [بعضهم](٤) بضيقة الدروب ونبذ
الصفحه ٤٣٤ : ابن حوقل (٦) : والصّغانيان مدينة من الخامس من ما وراء النّهر وهي
أكبر من ترمذ إلّا أنّ الترمذ أكثر
الصفحه ٤٤٠ : من الثاني من الهند على السّاحل في أرض البوازيج. قال ابن سعيد (٢) : وهي مشهورة على ألسن المسافرين
الصفحه ٤٤٦ : والممالك لابن خرداذبة ٥٥ ، أحسن التقاسيم ٣١٩ ، معجم
البلدان ٤ : ٣ ، مراصد الاطلاع ٢ : ٨٧٤.
(٢) ابن الأثير
الصفحه ٤٥١ : استعجم ٢ : ٨٨٧ ، معجم البلدان ٤ : ٢٠ ، آثار البلاد
للقزويني ٤٠٦ ، الروض المعطار ٣٨٦.
(٢) ابن الأثير
الصفحه ٤٦٣ :
الرّابع على جزيرة في وسط الفرات ، وهي تقارب الحديثة ويطوف بها خليج من
الفرات. قال ابن سعيد