الصفحه ٢٨٣ :
[أهلة](١) إلى أصبهان فبنوا بها منازل فتطاولت المدّة فخربت جيّ
مدينة أصبهان وعمرت محلّة اليهود
الصفحه ٣٣١ :
والقبّة (١) التي فوق المحراب عند المقصورة فمن بناء الصّابئين ،
وكان مصلّاهم ثمّ صارت لليهود وعبدة
الصفحه ١٢٦ : ، وهي للنّصارى
الخرائطة (٤) ، والمراد بالخرائطة النّصارى الذين لا يحلقون لحاهم ،
وعرض فم الخليج عند أبزو
الصفحه ٢٣٥ : يزعم النّصارى أنّ عيسى عليه
السلام دفن فيه ، وأمرت بخراب بيت المقدس ، وخربت البناء الذي كان على الصخرة
الصفحه ٥٨٠ : لهم ، ومدين اسم للقبيلة التي كان منها شعيب عليه
السّلام ، ثمّ سمّيت القرية بهم ويشهد به قوله تعالى
الصفحه ٢٣٣ :
مريم وهي مرفوعة عندهم يصونونها والنّصارى يعظمون هذه الكنيسة ويحجون
إليها. في الزيج : طولها نو
الصفحه ٤٨٦ : آخذ من نهر الشّاش.
فاران (٧) : مذكورة في التّوراة في قوله تعالى : جاء الله من
سيناء وأشرف من ساعير
الصفحه ١٨١ : فرسخا. في الأطوال : طولها عه عرضها لا
ح. في الرّسم وابن سعيد (٣) والقانون (٤) : طولها عه عرضها لب ، وهي
الصفحه ٢٣٨ : ، وهي قلعة حصينة مرتفعة (٥) على حافّة الفرات (٦) في البرّ الشّرقيّ لا ترام ، ولها واد يعرف بوادي
الزيتون
الصفحه ٣٥٩ : بإلحاق الزّاي المعجمة وفي آخرها ياء ، في الأطوال : طولها
عو ك عرضها له له ، في القانون (١) : طولها عح
الصفحه ٤٤٢ : الصّاد المهملة وسكون الهاء وضمّ الياء المثنّاة
من تحت وسكون الواو وبعدها نون ، بلدة من الرّابع من جند
الصفحه ٣٥٨ : مضر ، وكانت الرها مدينة كبيرة. وبها كنيسة عظيمة ، وفيها
أكثر من ثلاثمائة دير للنصارى ، وهي اليوم خراب
الصفحه ١٨٣ : ء](٤) ، وهي كانت مدينة صغيرة وبها زرع يسير ، وهي مدينة
اليهود الذين جعل منهم القردة والخنازير ، وهي من الإقليم
الصفحه ٢٨٨ : تعالى
عنهم (وَثَمُودَ الَّذِينَ
جابُوا الصَّخْرَ بِالْوادِ)(٩). قال : ورأيت تلك الجبال وما نحت منها كما
الصفحه ٤٥٤ :
بيد الأرمن النصارى أعادها الله إلى الإسلام. يقول العبد الضعيف : قد
أعادها الله تعالى إلى الإسلام