الصفحه ٦٥٩ :
ـ ابن
الجواليقيّ ، موهوب بن أحمد بن محمد بن الخضر ، أبو منصور (ت ٥٤٠ ه) : المعرّب من
الكلام
الصفحه ٦٧٥ : عمر
بن هبيرة الفزاري : ٥٢٠.
يزيد بن
معاوية : ٣٠٢.
يزيد بن
المهلب بن أبي صفرة : ٢٦٦ ، ٤٧١.
يعقوب
الصفحه ٤٢٠ : (٥) : شروان مدينة من نواحي باب الأبواب ، وقيل : ولاية
قصبتها شماخى قرب بحر الخزر (٦). من اللباب (٧) : بفتح
الصفحه ٤٨٧ : يحيط بها من جهة الجنوب بحر فارس ، والذي يحيط بها من جهة الشرق
حدود كرمان ، والذي يحيط بها من جهة
الصفحه ١٣٤ : (٤) إليها أيضا بعض البلاد التي في سمتها من الشّمال ، وهي
البلاد التي على ساحل بحر القرم من جهة الشّرق
الصفحه ٥٣٨ : ء مهملة ثمّ ياء ثانية وهاء ، مدينة بساحل بحر الشّام من الثّالث
من أعمال فلسطين ، وكانت من أمّهات المدن
الصفحه ٣٠٥ : بحر فارس قريبة من عمان. قال ابن سعيد
(٢) : وجزيرة خارك المشهورة بمغاص اللؤلؤ ، وهي في جنوبيّ جنّابة من
الصفحه ٤٢٢ : ، كذا في المراصد (٢). من المشترك (٣) : بفتح الشّين المعجمة وكسر القاف وسكون المثنّاة من
تحتها وفا
الصفحه ١٢٤ : يعلم على
قدرها أعمر منها في هذه النواحي. وقال أحمد الكاتب : وآمل على بحر الدّيلم. وقال
المهلّبيّ : من
الصفحه ٣٥٦ :
وعن عظم قدرها ما لا يكاد أن يصدقه من سمعه. قال ابن خرداذبّة (١) : إنّ ثلاثة جوانب منها في البحر
الصفحه ٤٧٠ : فلسطين على جانب البحر ، بينها وبين غزّة
نحو ثلاثة فراسخ ، وهي من جملة ثغور الإسلام الشّاميّة. قال ابن
الصفحه ٩٠ : من قرية تدعى بساذقرى (٢) ، ويسقي شيئا كثيرا من كور فارس ، ثم بعد ذلك يقع في
البحر ، وليس في بلاد فارس
الصفحه ٨٩ :
نهر
شيرين : مخرجه من جبل
دينار من ناحية نازرنج (١) ويخترق بلاد فارس ويقع في البحر عند جنّابة وهي
الصفحه ١٢٧ : البصرة ، وحدّ لها (٥) الدجلة التي يتشعّب منها هذا النّهر عاطفا عليها ،
وينتهي عمودها إلى البحر بعبّادان
الصفحه ١٣٧ : ء في [٤٧ أ] الآخر ، مدينة من آخر الخامس ،
قيل إنّها من الأندلس وقيل خارجة عنها ، وفي جنوبي أربونة بحيرة