الصفحه ٤٩١ : الله بن طاهر في خلافة المأمون ، خرج منها جماعة من
العلماء. قال ابن حوقل (١) : هي ثغر في وجه البرّيّة
الصفحه ٥٢٧ : فقيل لها قلعة جعبر ، وكان له ابنان يقطعان الطريق ،
فلمّا قدم السلطان ملكشاه السلجوقي إلى حلب أخذها منه
الصفحه ٥٦٢ : ميلا ، ومن
اللاذقيّة إلى أنطاكية ثمانية عشر (٢) ميلا ، في الأطوال : طولها س م عرضها له به ، القياس
الصفحه ٥٧٤ : الحصن يقال له بادس (٤) ؛ وهذه الحدود تدلّ على أنّه برّ القسطنطينية. والسّور
الطّويل بناء يقطع من بحر
الصفحه ٥٨٢ :
مشهورة ، وبها بئر أريش (١) التي سقط بها خاتم النبي صلّى الله عليه وسلّم من يد
عثمان رضي الله عنه
الصفحه ٥٩٨ : الأطوال : طولها سا مه عرضها
لد م ، القياس : طولها سا م عرضها له مه ، والمعرّة الثّانية معرّة نسرين بالنّون
الصفحه ٦٠١ : السّلام وضعها الله له من الجنّة وهي في واد
بين جبال غير ذي زرع وبها الكعبة في وسط المسجد الحرام ، ولشهرة
الصفحه ٦٠٦ : القائم بأمر الله محمد بن عبيد الله.
(٦) تقويم البلدان
١١٦. وانظر : المسالك والممالك لابن خرداذبة ٨١
الصفحه ٦٠٩ : سلم مائة ؛ فقال الناس : سلمية. وقد
جاء عن علي رضي الله عنه أنّه قال في ذمّ أهل البصرة يا أهل المؤتفكّة
الصفحه ٦١٠ :
اثني عشر ميلا من أذرح (١) ، بها قبر جعفر بن أبي طالب ، وزيد بن حارثة ، وعبد
الله بن رواحة ، على
الصفحه ٦١٦ : ، في الأطوال : طولها عب له
عرضها لز. ابن سعيد : طولها عز له عرضها لز. في القانون (٧) : طولها عج عرضها
الصفحه ٦٢٧ :
القرآن العظيم من النوبة وأنه ولد بأيلة ، ومنها ذو النّون المصري وبلال بن حمامة
خادم رسول الله صلّى الله
الصفحه ٦٣٠ : (٤) : وكانت بها وقعة عظيمة للمسلمين في زمن عمر بن الخطّاب
رضي الله عنه. قال السّمعانيّ : وأقمت بها أيّاما ، في
الصفحه ٦٣٥ : وثمانين من الهجرة ، في القانون (٥) : طولها عا له عرضها لب ك. ابن سعيد (٦) : طولها صب له عرضها لب ك ، في
الصفحه ٦٤٩ : : الإقليم الأوّل وهو الذي إلى جهة الغرب ويتّصل ببلاد السّند وكرمان ،
ويقال له الجزرات ، والثّاني المنيبار