الصفحه ٤٤ : أوّل التاسعة ثم يأخذ في الجزر ست ساعات ، مع آخر
النهار ثم يمتدّ (١) ست ساعات ثم يجزر ست ساعات هكذا يمد
الصفحه ٤٥ : أبدا إنما يمرّ مع ذيل (١) السّاحل لأن به أمواجا كالجبال الشوامخ ودويّ كعظم (٢) دويّ الرعد لكنّ أمواجه
الصفحه ١٢٠ : إلينا مما قيل في ذلك مع علمنا بعدم (٢) صحّته ، لأن معرفة هذه الأماكن بالتقريب خير من الجهل بها
بالكلّيّة
الصفحه ٤٤٢ :
عشر ميلا ، وهي مدينة الساحل وبها ميناء وفتحت في سنة تسعين وستمائة مع
عكّا وخربت ، وهي الآن خراب
الصفحه ٧٤ : فيه يتعاقبان (١) كل يوم وليلة وكلّما زاد القمر نورا زاد المدّ ،
والمراكب لا تزال فيه منحدرة مع الجزر
الصفحه ١٧٢ : النّون بينهما وضمّ
اللام ثمّ سين مهملة. في مراصد الإطلاع (٢) : يقال بضمّ الدّال وفتحها مع ضمّ اللام
الصفحه ٢٦٠ : (٢) : وهي اسم لكل موضع يكون في جانب العدو ؛ فثغور الشّام
كانت أذنة وطرسوس (٣) وما معها فاستولى عليها الأرمن
الصفحه ٣٠١ : فرس يدور مع الرّيح كيف ما
دارت ، وفي حائط القبّة حجر فيه صورة عقرب يأتي إليه الملدوغ والملسوع ومعه طين
الصفحه ٣٣٠ : [١١٣ أ] تعالى (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٢) فإنّ عيسى عليه السّلام ما دخل دمشق
الصفحه ٤٢٥ : المحيط ، مشرقا على
بحر برطانية ، وهو بحر برديل المقدّم الذكر مع جملة البحور في صدر الكتاب ،
وشنترين على
الصفحه ٧ :
الكتاب يشكّل إضافة طيبة إلى المكتبة الجغرافية العربية وإعادة تواصل مع أبناء
الحضارة الإسلامية الواسعة
الصفحه ١١ :
وأضاف جورجي زيدان (١) بعض الإضافات المفيدة ، قد يكون استخرجها من مصادر
عثمانية ، مع أنّه فعل فعل
الصفحه ٢٠ : في الموضع
الذي أدخلت فيه هذه المواد ، فعمدت إلى تصويب ذلك وإعادتها إلى مواضعها من الترتيب
مع الإشارة
الصفحه ٢١ : ء.
والله الموفق والمعين
__________________
(١) هو كتاب : «إنقاذ
الوحلة في معرفة الأوقات والقبلة» ، لأبي
الصفحه ٤٦ : [٩ أ] من غير فائدة. ووعدهم
الملك خيرا ، وأقاموا عنده حتّى هبّت ريحهم فبعثهم الملك مع قوم من أصحابه في زورق