الصفحه ٢٠٥ : جغرافيا (١) : أنّ فيها قوما قد التزقت رؤوسهم مع أكتافهم ، وأكثر
ما يسكنون في الأشجار الكبار ، يحفرون
الصفحه ٢٣٥ :
الرّوم ، ثم بني ورمّم (١) مع الطّول حتّى تنصّر قسطنطين وأمه هيلانة (٢) وبنت قمامة على القبر الذي
الصفحه ٢٤٦ : غوطة مليحة ، وكان فيها من رؤسائها من
دبّرها مع التتر ، فلم يجر عليها ما جرى على مراغة وغيرها. في
الصفحه ٢٤٨ : وكور مضافة إليها وأوردها ابن حوقل مع بلاد
ما وراء النّهر. في اللباب : ترمذ مدينة قديمة على طرف نهر بلخ
الصفحه ٢٧٠ : الجنوبيّ للجزيرة ، فيمتدّ الحدّ الجنوبيّ
الغربي مع الفرات إلى ملطية إلى سميساط إلى قلعة الرّوم إلى البيرة
الصفحه ٢٧٢ :
الشّماليّ يمتدّ من عانة على الفرات إلى نحو الكوفة ، ويحيط بها من جهة الشّرق من
حدود الكوفة ممتدّا مع الفرات
الصفحه ٢٧٧ : ](٥) دهلك.
الجنادل (٦) : جمع جندل ، وهو جبل ينحدر منه نيل مصر ، وهناك حجارة
مضرّسة لا يمكن معها عبور
الصفحه ٢٨٣ : والحصانة ، وهي
عن قرطبة في الشّرق وبينهما خمسة أيّام ، وبلاد جيّان جمعت كثرة العيون والثمار مع
طيبة الأرض
الصفحه ٢٨٦ : الأرزاق وقد خصّت (٧) بالرّمان الذي يظهر باطنه من ظاهره مع عدم العجم وكثرة
المياه ، وهي على مرحلتين (٨) من
الصفحه ٢٨٨ : ، وقد
زيد فيه زيادة إلى التّدوير أخرجته عن التّربيع ، وله بابان مع ركنيّ الكعبة
العراقيّ والشّامي
الصفحه ٣٥٨ : القطن الكثير إلى العراق ، ولفظ ابن حوقل (٥) يقتضي أن يكون الرّيّ من الدّيلم فإنها أوردها مع
الدّيلم. قال
الصفحه ٣٦٦ : المشهور ، وله مع تصانيفه المشهورة ديوان
شعر. في الأطوال : طولها فه ل عرضها ما مه.
زملكان (٣) : في
الصفحه ٤٠٦ : ابن سعيد (٦) : وجبل سياه كوه يستغرق عرض الإقليم السادس ، وعرض
السابع ، ثمّ يدور مع البحر إلى شمالي
الصفحه ٤١٤ : من جهة الشّمال حدّ يمتدّ من بالس مع الفرات إلى قلعة نجم إلى
البيرة إلى قلعة الرّوم إلى سميساط إلى حصن
الصفحه ٤١٥ : الرّملة ثمّ إلى بيت المقدس ثمّ إلى أريحا ثمّ
إلى زغر ثمّ إلى جبل الشراة (٥) إلى أن ينتهي إلى معان