الصفحه ٧١ :
إلى بطليموس أنّه ينحدر من جبال القمر من عشرة مسيلات (١) منه ، بين كلّ نهر منها والآخر درجة في
الصفحه ٢٦٤ : أهل الشّام ، وكانت قرية جامعة على اثنين
وثمانين ميلا من مكّة ، وكانت تسمّى مهيعة (٣) فنزل بها بنو عبيد
الصفحه ٣٤٧ : فنسبت إليه. أقول : والرّحبة
المذكورة خربت وبقيت قرية ، وبها آثار المدينة القديمة من المواذن الشاهقة
الصفحه ٥٤١ : القرية الحديثة من بلاد الترك خمسون فرسخا ، وهي من أجلّ
مدن خوارزم ، في القانون (٣) : طولها فه عرضها ما لو
الصفحه ١٩٤ : ، والغالب
عليها شدّة البرد ، وبها قرى آهلة ؛ قال ابن حوقل (٣) : وفي جبل من بعض جبال البتم غار ويستوثق من
الصفحه ٣٧٢ : ، وساء من رأى بلد لمّا شرع في (١) بنائه المعتصم ثقل ذلك على عسكره ، فلما انتقل بهم
إليها سرّ كلّ منهم
الصفحه ٤٦٧ : .
العرج (٢) : في المشترك (٣) : بفتح العين وسكون الرّاء المهملتين وفي آخرها جيم ،
قرية جامعة من نواحي
الصفحه ٥٢٥ : وكرمان وأهله من أشرار العالم ، والقفص أيضا
قرية بين بغداد وعكبرا كانت من مواطن اللهو ، والأشعار فيها
الصفحه ٥٤٩ : ابن حوقل (٨) : وكرمينة أكبر وأعمر من طواويس وأكثر عددا وأخصب ،
ولكرمينة قرى كثيرة ، قال في
الصفحه ٦٢٤ :
قرى ينسب [٢٠٩ أ] إليها جماعة من مشاهير العلماء ، والنسبة إليها نرسيّ.
نسا (١) : من المشترك
الصفحه ٩٧ : خمسين ، ويجري الإتل المذكور من بلار إلى بليدة على شطّه يقال لها أكك (٥) ثم يتجاوزها إلى قرية يقال لها
الصفحه ٢٥٣ :
الشّين المعجمة ، ثمّ راء مهملة في الآخر ، موضع من المواضع المشهورة
بالشّام قرب حلب منه محمد بن عبد
الصفحه ٣٦١ : صورة
الأرض.
(٦) في الأصل : «القرية»
وفي (س) و (ر): «الغربة» وما أثبتناه من صورة الأرض والتقويم
الصفحه ٥٨٠ : لهم ، ومدين اسم للقبيلة التي كان منها شعيب عليه
السّلام ، ثمّ سمّيت القرية بهم ويشهد به قوله تعالى
الصفحه ٧٢ :
يفترق](١) أيضا شطرين عند قرية تسمّى جوجر (٢) ، ويمرّ الغربيّ منهما على دمياط من غربيها ويصبّ في