الصفحه ٦٥١ :
فصل الياء
يابرة (١) : بياء آخر الحروف وألف وباء موحّدة وراء مهملة وهاء ،
مدينة من أعمال بطليوس
الصفحه ٦٥٢ :
فيه أسواق عامرة ووكلاء التجّار ، وميناء كبير فيه ترسي المراكب الواردة
إلى فلسطين ، والمقلعة منها
الصفحه ٦٥٣ :
من ولد سام بن نوح عليه السّلام ، واختلفوا ؛ فقيل : يثرب اسم للناحية التي
منها المدينة ، وقيل
الصفحه ٦٥٥ : اليمن لتيامنهم إليها لمّا تفرّقت
العرب من مكّة ، كما سمّيت الشّام لأخذهم الشّمال ؛ والبحر محيط بأرض
الصفحه ٢١ :
والفاء ، ومادة (الثعلبية) ، المنزل المشهور من منازل طريق مكّة من الكوفة ،
أوردها بالتاء والغين
الصفحه ٥٤ : مقدار يسير يرى الإنسان صاحبه من
البرّ (٣) الآخر ، فعلى هذا عرض الجرون وقسطنطينية واحد ، ويكون الجرون
الصفحه ٥٧ : قسطنطينية وبين فم الخليج عند البحر الأسود ستة عشر
ميلا. قال الشريف الإدريسيّ (٢) : وطول بحر نيطش من فم
الصفحه ٩٩ :
الاستبعاد فبأن يقال إنّ الاعتبار من عرض عدن ، والقول بإنّ الجانب
الجنوبيّ مثل الشّماليّ بل أشدّ
الصفحه ١١٠ : (٤) المقاطر لها ، فلزم من كلامهم أنّ العمارة في النصف
الشّماليّ بأسره ، وأمّا اليونانيون فقد أنقطع العمران في
الصفحه ١١٢ :
المغرب وسكنه سودان المغرب وتجاوزوا فيه خطّ الاستواء إلى جبال القمر التي
منها منابيع نيل مصر فحصل
الصفحه ١٣٩ :
في غربيها جبل اسمه سيلان عظيم الإرتفاع ولا يفارقه الثلج ، وأهلها غليظوا
الطبع من سوء الأخلاق
الصفحه ١٥٠ :
إسفراين (١) : من اللباب (٢) : بكسر الألف وسكون السّين المهملة وفتح الفاء والرّاء
المهملة وكسر
الصفحه ١٥٨ : م.
إشبيلية (٦) : بكسر الألف وسكون الشّين المعجمة وكسر الباء الموحّدة
من تحت وسكون المثنّاة من تحت ثمّ لام ويا
الصفحه ١٦٠ :
أنّها بالميم كما ذكرنا ، وكذلك كتبها ياقوت الحموي في المشترك (١) ، وحققت ذلك من بعض فضلاء مصر
الصفحه ١٦٣ :
وألف وضمّ الباء الموحّدة واللام وسين مهملة ، قال في اللباب (١) : وقد تسقط الألف من التي بالشّام