الصفحه ٣٠٦ :
القشمير (١) والشّرقي بلاد الصّين (٢). وفي بلاد خان بالق من الجنوب جبال ملهرا (٣) ملك ملوك
الصفحه ٣٤٠ :
الدّينور (١) : من اللباب (٢) : بفتح الدّال المهملة وسكون المثنّاة من تحت وفتح
النّون والواو وفي
الصفحه ٣٤١ :
فصل الذّال
ذات عرق (١) : بفتح الذّال المعجمة وألف وتاء مثنّاة من فوق وكسر
العين المهملة وسكون
الصفحه ٣٥٠ : ذو شعاب وأودية.
قال في المشترك (٣) : ورأيته من ينبع أخضر. قال : وأخبرني من طاف في شعابه
أنّ به مياها
الصفحه ٣٥٦ :
وعن عظم قدرها ما لا يكاد أن يصدقه من سمعه. قال ابن خرداذبّة (١) : إنّ ثلاثة جوانب منها في البحر
الصفحه ٣٧٤ :
مقصورة مهموزة ، وهي مدينة مأرب باليمن ، وهي من الأوّل سمّيت باسم بانيها
سبأ بن يشجب بن يعرب بن
الصفحه ٣٩٢ :
الآخر ، بلدة من الرابع من أعمال حمص ، وهي بلدة نزهة ومياهها قنىّ ولها
بساتين كثيرة. قال أحمد
الصفحه ٤٣١ : وهاء في الآخر ، اسم لقلعة مدينة بانياس وهي
من الحصون المنيعة ، وأحوال بانياس قد ذكرت في باب البا
الصفحه ٤٣٥ : السّين المهملة ، مدينة من الثّالث من إفريقية
على البحر ، وهي شرقيّ المهديّة بميلة إلى الجنوب ، وهي مدينة
الصفحه ٤٥٠ :
وهي بلاد كثيرة الأمطار ، ويرتفع منها ابريسم يعمّ الآفاق وغالب خبزهم
الأرز. قال المهلّبيّ
الصفحه ٤٥٣ :
سحوم (١) وشرقيّ سامسون ، وهي من الإقليم السادس. ابن سعيد :
طولها سد ل عرضها مو ن ، في القانون
الصفحه ٤٦٣ :
الرّابع على جزيرة في وسط الفرات ، وهي تقارب الحديثة ويطوف بها خليج من
الفرات. قال ابن سعيد
الصفحه ٤٧٥ :
مدينة أوليّة من الثّالث من البلقاء (١) وهي خراب من قبل الإسلام ، ولها ذكر في تواريخ
الإسرائيليين
الصفحه ٤٨١ : من الجحفة ، وقيل هو غيضة هناك ، وللشيعة عيد
ينسبونه إليه ، في القاموس (٢) : وخمّ اسم غيضة هناك وبها
الصفحه ٤٨٣ : ، وهي مكشوفة من الشّمال ومصبّ أنهارها من جبل الثلج الذي
هو من جنوبيها وتتخرقها الأنهر وعليها الأرحى