الصفحه ٥٩٢ :
تحتها ونونين بينهما ألف ، بليدة من أواخر (١) خراسان إذا خرجت إلى العراق.
مستغانم (٢) : مدينة من
الصفحه ٦٠٥ : مانع.
منستير (٢) : من المشترك (٣) : بضمّ الميم وفتح النّون وسكون السّين المهملة ثمّ
مثنّاة من فوقها
الصفحه ٦٢٢ :
النّجد ما ارتفع من الأرض ، ونجد [من](١) بلاد العرب وهو خلاف الغور ، والغور هو تهامة ، وكل ما
ارتفع
الصفحه ٦٤٠ :
وبعد الألف نون ، وهي مدينة من بلاد البربر من الغرب على ضفّة البحر ، وهي
عن تلمسان مسيرة يوم ، وذكر
الصفحه ٣٢ : العدل في أيّام دولته عالية ، وقيمة العلم من آثار تربيته غالية ، أهديته
إلى سدّته السّنية وعتبته العليّة
الصفحه ٣٥ :
كالإكليل على الرأس ولنبتدىء فنذكره من الجانب الغربيّ ، ثم نذكر أحاطته من
الجهة الجنوبيّة ، ثمّ من
الصفحه ٣٦ :
الأندلس ، ثم يمتدّ على غربي الأندلس جنوبا حتّى يتجاوز الأندلس ويسامت
سبتة من برّ العدوة من حيث
الصفحه ٥٢ : ، ويعطف مشرّقا ويدخل ركن من الأندلس وهو الركن الشّرقيّ في
البحر. ثمّ يأخذ البحر مشرّقا حتّى يستدير على
الصفحه ٦٤ : الصيف. ولها غاب قصب (٢) ، وبها أماكن تحمي عن العدّو ، وهي مشهورة.
بحيرة
قدس : وهي بحيرة حمص
، طولها من
الصفحه ٦٥ :
ويحيط بها القصب والصفصاف (١) من كلّ جانب ، وفي وسطها جم (٢) قصب وبردىّ لذلك لا يكاد تنظر العين إلى
الصفحه ١٠٤ : الجنوبيّ متّصل ببلاد اليمن حتّى يقارب صعدة (١) ويصير منها على مسيرة ثلاثة أيّام بالتّقريب ، واليمامة
وحجر
الصفحه ١٢٠ : أطوال أماكن عدّة وعروضها بأن استخرجنا
من مسافة الأيّام الفراسخ ومن الفراسخ الدرج وكل ذلك بالتقريب لا
الصفحه ١٢٤ :
مهملة ، مدينة من الإقليم الرّابع من ديار بكر وهي على غربي دجلة ، كثيرة
الشجر والزرع. قال ابن حوقل
الصفحه ١٣٨ :
والياء المثنّاة من تحت ثم شين معجمة ، بلدة من آخر الرابع من أرمينيّة ، وهي
صغيرة غير مسوّرة في طرف
الصفحه ١٤٠ :
وسكون النّون وفتح الجيم ثم ألف ونون ، ويقال أيضا بالكاف عوضا عن الجيم ،
بلدة من الخامس من أرمينيّة