الصفحه ٢٧٢ : ذكرها
عند ذكر برغاذما.
جزيرة
العرب (١) : إنّما سمّيت جزيرة لإحاطة البحار والأنهار من جوانبها
، والذي
الصفحه ٤٨٢ : جهة الشّمال بحر
الرّوم من العقبة المذكورة إلى فمّ بحر الزقاق عند سلا وطنجة ، ومن الغرب البحر
المحيط من
الصفحه ٨٠ :
التحتانية والخاء المعجمة. وأوّل البليخ من أرض حرّان من [عين](١) يقال لها الذهبانية (٢) (بالذّال
الصفحه ١١١ :
جبل (١) مبرد من تحت القطب الشّماليّ.
وإنما سمّي بحر
أوقيانوس الغربيّ محيطا لأن ساحله يأخذ من
الصفحه ٦٤٦ :
تلحق الأرض من الماء والنّار فخاف ذهاب العلم ، ودروس الصّنائع فبنى
الأهرام التي في صعيد مصر الأعلى
الصفحه ٢٠٤ :
أن يسار فيه في الصيف أكثر من فرسخ.
برطانية
(١) : من خط ابن سعيد (٢) : [٧٠ أ] بالباء الموحّدة
الصفحه ٣٩٨ :
كانت مضمومة إلى فارس من أيّام محمد بن واصل إلى آخر أيّام السجزيّة ، ثمّ
حولت إلى خوزستان. في
الصفحه ٥٩٠ :
اخرها واو ، ومرو الشّاهجان معناه روح الملك والنسبة إليها مروزيّ ، وهي
مدينة من الرّابع من خراسان
الصفحه ٨١ :
وقيل : مخرجه من قرب الأنبار تحت قنطرة دهما. وأخبر سليمان بن مهنّا (١) أنّ مخرج نهر عيسى تحت
الصفحه ١١٤ :
للعظام الفلكيّة وينقسم كانقسامها على ثلاثمائة وستين جزءا ، ويسامت (١) كلّ جزء من الدائرة
الصفحه ٣٣٦ :
دوين (١) : من المشترك (٢) : بفتح الدّال المهملة وكسر الواو وسكون المثنّاة من
تحتها وفي آخرها نون
الصفحه ٤١٥ :
قال ابن الأثير
: واعلم أنّ الشّام خمسة أجناد ، أولها من الفرات جند قنسرين [١٤٠ ب] ثمّ جند حمص ثمّ
الصفحه ٤٢٨ :
الناحية ، وشهرستان مدينة مشهورة من الرّابع بين نيسابور وخوارزم في آخر
حدود خراسان وأوّل حدود رمال
الصفحه ٣١١ :
نوح) (١) ، والذي يحيط بخراسان من جهة الغرب المفازة التي بينها
وبين (بلاد الجبل وجرجان ، ويحيط بها
الصفحه ٤٢٥ :
والرّاء المهملة وسكون المثنّاة من تحت وفي آخرها نون ، كذا رأيتها في خطّ
ابن سعيد (١) ، مدينة من